الصفحه ٣٨٠ : الله بن يحيى قال : حججنا مع
معاوية بن أبي سفيان ، فلما قدمنا مكة قام حين صلّى صلاة الظهر فقال : إن رسول
الصفحه ٣٨٣ : بمعنى استبشر بنعم الله وفضله ،
وعلى ضد ذلك ، إذا رأى الكافر أعماله القبيحة محصاة اسودّ وجهه بمعنى شدة
الصفحه ٣٨٩ :
الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ يَتْلُونَ آياتِ اللهِ آناءَ اللَّيْلِ وَهُمْ
يَسْجُدُونَ).
في قوله تعالى
الصفحه ٣٩٣ : لفلان
أي مداخل له موانس. وهؤلاء المنهي عنهم ، إما أهل الكتاب ، كما رواه ابن جرير وابن
إسحاق عن ابن عباس
الصفحه ٤٠٥ : صلىاللهعليهوسلم للمؤمنين أو ابتداء خطاب من الله تعالى تأييدا لقول
نبيه وزيادة على ما وعدهم تكرما وفضلا. أي : نعم
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
القول في تأويل قوله تعالى :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٣٨ :
وَالْمُسْلِماتِ ...) ـ إلى قوله ـ (وَالذَّاكِرِينَ
اللهَ كَثِيراً وَالذَّاكِراتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً
الصفحه ٩٤ : اتَّقَوْا) لتسلية المؤمنين.
وقوله تعالى : (وَاللهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ
حِسابٍ) يعني : ما يعطي
الصفحه ١٢٠ : وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ
وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ)
(٢٢٣
الصفحه ١٢٥ : ؟ في أيّ الخرزتين؟ أمن دبرها في
قبلها؟ فنعم! أم من دبرها في دبرها فلا؟ إنّ الله لا يستحيي من الحقّ. لا
الصفحه ١٣٧ : مائة مرة ما دامت في العدة ، فلما كان هذا فيه ضرر على
الزوجات ، قصرهم الله تعالى على ثلاث طلقات : وأباح
الصفحه ١٥٩ : بمصالحها حتى يصير ذكر هذه الأشياء الجميلة مؤكدا
لذلك التعريض ، والله أعلم.
تنبيه :
ما قدمناه من
أنّ
الصفحه ١٦٠ : ) ، أي : العدّة المكتوبة المفروضة آخرها. (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما
فِي أَنْفُسِكُمْ) من الميل
الصفحه ١٦٤ : .
فهذا من عائشة
رضي الله عنها إعلام بالمراد من (الوسطى) عندها. ضمّت التأويل إلى أصل التنزيل لأمن
اللبس
الصفحه ١٧٠ : أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)
(٢٤٠)
(وَالَّذِينَ
يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ) ، أي : يقبضون