الصفحه ٣١٧ : تأويل لم يكن تأويل مما ذكرته في الركوع ـ والله أعلم ـ واحتججت
باللغة لأن مترجم نسخة التوراة ، التي وقعت
الصفحه ٣١٩ : : وقيل له كهل
حينئذ لانتهاء شبابه وكماله قوته. وقوله تعالى (وَمِنَ الصَّالِحِينَ) قال ابن جرير : يعني من
الصفحه ٣٢٠ : فَيَكُونُ طَيْراً
بِإِذْنِ اللهِ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِ الْمَوْتى بِإِذْنِ
اللهِ
الصفحه ٣٤٣ :
الميثاق لئن بعث الله محمدا ، وهو حيّ ، ليؤمنن به ولينصرنه ، وأمره أن
يأخذ الميثاق على أمته لئن
الصفحه ٤٠٦ :
آلاف ، ومما يؤيد هذا الوجه أن سياق بدر في الأنفال من قوله تعالى : (وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللهُ
الصفحه ٤١٢ : تعالى وأبسطه ـ والله أعلم. (أُعِدَّتْ
لِلْمُتَّقِينَ).
القول في تأويل قوله تعالى :
(الَّذِينَ
الصفحه ٤٣٢ :
قريبان من الأول. وقيل الباء للمقابلة والعوض ، أي أذاقكم غما بمقابلة غم
أذقتموه رسول الله
الصفحه ٤٣٧ :
الله ورسوله. وإن الهدى والحق في كلامهم وعباراتهم. وأما كلام الله فإنما
يؤخذ من ظاهره التشبيه
الصفحه ٤٧٦ : كمال المزية والشرف. أو مما عزم الله
تعالى عليه وأمر به وبالغ فيه. يعني : أن ذلك عزمة من عزمات الله
الصفحه ٤٧٧ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من سئل عن علم ثم كتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار
ـ أخرجه
الصفحه ٢٨ :
الأصبهانيّ الظاهريّ إلى وجوبه في عيد الفطر ، لظاهر الأمر في قوله (وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلى ما هَداكُمْ) وفي
الصفحه ٤٥ : .
وكلمة (إلى) تفيد أنّ الإفطار عند غروب الشمس. كما جاء في (الصحيحين) (٢) عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال
الصفحه ٧٤ : أَفَضْتُمْ
مِنْ عَرَفاتٍ) ـ أي دفعتم منها ـ (فَاذْكُرُوا اللهَ
عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ) أي : بالتلبية
الصفحه ٩٩ : خَيْرٍ فَإِنَّ
اللهَ بِهِ عَلِيمٌ) أي : وكلّ ما فعلتموه من خير ـ إمّا مع هؤلاء المذكورين
وإمّا مع غيرهم
الصفحه ١٥٧ :
وعن أم سلمة
قالت : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا تلبس المتوفى عنها زوجها ، المعصفرة من