الصفحه ٣٩١ : المقابل للأول. فإن عنوان الذين كفروا مقابل بمفهومه
لما قبله كما لا يخفى ـ والله أعلم.
القول في تأويل
الصفحه ٤٢٠ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ
الصفحه ٤٤٠ : الله قتلهم فيها ، ولم يثبتوا في ديارهم ،
لأنه يوقع في قلوبهم الخروج إمضاء لقدره وحكمه المحتوم الذي لا
الصفحه ٤٤٢ : الإلهي ، كما بينته السنة ، وسنذكره في
التنبيه الآتي.
وقوله (لِيَجْعَلَ اللهُ ذلِكَ) أي القول (حَسْرَةً
الصفحه ٤٥٧ : عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن أبيه رضي
الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إنما نسمة
الصفحه ٤٦٦ :
من الاستتار ، ولأن فيه مزيد تأكيد للوعيد كما أشير إليه في قوله تعالى (وَاللهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ
الصفحه ٤٧٨ : ما لكم وهذه ، إنما نزلت هذه في أهل الكتاب ، ثم تلا
ابن عباس : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٨٩ :
وقد ثبت في
الحديث (١) أن جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه لما قرأ سورة (كهيعص)
بحضرة النجاشي ملك
الصفحه ٥ : . وسبب ذلك : خروجهم عن سنن العدل الذي هو
القصاص في القتلى. فكتب الله علينا (القصاص) وهو المساواة
الصفحه ١٦ : يورث (الْوَصِيَّةُ) أي : المعهودة ، وهي وصيّة الله سبحانه وتعالى في إيتاء
كل ذي حقّ حقّه ، على ما بينته
الصفحه ٣٠ :
وقوله تعالى (أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ) تقرير للقرب وتحقيق له. ووعد للداعي بالإجابة
الصفحه ٣٦ : بعضهم.
وقال : الاشتغال بالدعاء من باب التعبّد المحض. يثيب الله عليه الداعي من غير أن
يكون له تأثير في
الصفحه ٣٩ : من وفّقه الله وألهمه رشده يدفع قدر العقوبة الأخروية
بقدر التوبة والإيمان والأعمال الصالحة ..! فهذا
الصفحه ٥٥ :
ما زاد. أخرجه الإمام أحمد (١) وأبو داود (٢) وابن ماجة (٣) عن ابن عباس رضي الله عنهما. وقال عليّ رضي
الصفحه ٦٠ : فَمَنِ اعْتَدى عَلَيْكُمْ
فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللهَ