الصفحه ٦١ : مِثْلُها) [الشورى : ٤٠]. (وَاتَّقُوا اللهَ) في هتك حرمة الشهر والمسجد والحرم بدون هتكهم ، وفي
زيادة الاعتدا
الصفحه ٦٣ : . فورود هذا اللفظ في كلام الله تعالى. المشهود له من
الموافق والمخالف بالفصاحة ـ أولى أن يدلّ على صحّة هذه
الصفحه ٧٣ :
العقول والأفهام! فإنّ قضية اللبّ تقوى الله ، ومن لم يتقه من الألباء فكأنه لا
لبّ له ..! كما قال تعالى
الصفحه ١٠٣ : أضلّ سعد بن
أبي وقاص وعتبة بن غزوان بعيرا لهما كانا يتعقبانه. فتخلفا في طلبه. فبعد عبد الله
بن جحش حتى
الصفحه ١٢٦ :
سبب لا يقصره عليه. وأجاب عن توهيم ابن عباس لابن عمر ، رضي الله عنهم ،
المروىّ في (سنن أبي داود
الصفحه ١٣٣ :
فسأل عمر ابنته
حفصة رضي الله عنهما : كم أكثر ما تصبر المرأة عن زوجها؟ فقالت : ستة أشهر أو
أربعة
الصفحه ١٣٤ : قولهم في الدعاء : (رحمك الله) أخرج في صورة الخبر ثقة
بالاستجابة. كأنما وجدت الرحمة فهو يخبر عنها. وبناؤه
الصفحه ١٥٠ : كلام الله ورسوله على ثلاثة معان : منها ابتداء النكاح كقوله تعالى : (فَإِنْ طَلَّقَها فَلا تَحِلُّ لَهُ
الصفحه ١٥٥ : والكسوة ، وأن تشغل قلبه بالتفريط في شأن الولد ، وأن تقول (بعد
أن ألفها الصبيّ) : اطلب له ظئرا ، وما أشبه
الصفحه ١٦٦ :
ومنها ؛ أن
وقتها وقت ارتفاع الأعمال.
ومنها ؛ الحديث
المرفوع : إنّ الله تعالى يوحي إلى الملكين
الصفحه ١٦٩ : أبي سعيد الخدريّ قال : كنّا مع
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم الخندق فشغلنا عن صلاة الظهر والعصر
الصفحه ١٧٢ : ، هذا تقرير قول أبي مسلم. قال الرازيّ : وهو في
غاية الصحة ، والله أعلم.
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ١٧٤ :
سبيل الله فأماتهم الله ثم أحياهم وأمرهم أن يجاهدوا عدوّهم. فكأنها ذكرت ممهدة
للأمر بالقتال بعدها في
الصفحه ١٨٢ : بِالْجُنُودِ قالَ إِنَّ اللهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ
مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ
الصفحه ١٩٠ : اختصاصه بملك العلويات والسفليات المشار إليه بقوله (لَهُ ما فِي السَّماواتِ) من الملائكة والشمس والقمر