الصفحه ٢١٨ : فيها مصلحة أرباب الأموال ومصلحة المساكين وجعلها الله
سبحانه وتعالى طهرة للمال ولصاحبه. وقيد النعمة به
الصفحه ٣٤١ : القوم كان يعبد بعضهم بعضا ـ يعني أهل الكتاب ـ كانوا
يعبدون أحبارهم ورهبانهم ، كما قال الله تعالى
الصفحه ٤٦٥ : أعظم الأجر والكرامة ، كما قال
تعالى (فَآمِنُوا بِاللهِ
وَرُسُلِهِ) الذين اجتباهم للاقتداء بهم في
الصفحه ٢٧٩ :
يكون ورود المتشابه أدل على الله تعالى وعلى صدق أنبيائه ، لأن الكذابين
إنما يأتون بما يوافق الطباع
الصفحه ٤٨١ : الآية بالفكر في خلق
السموات والأرض ، لأن دلالتها أعجب ، وشواهدها أعظم ، وكيف لا نقول ذلك ، ولو أن
الصفحه ٤٩ :
من بعده. ثم إنّ حقيقة الاعتكاف هو المكث في بيت الله تقربا إليه. وهو من
الشرائع القديمة.
وقال
الصفحه ٤٤٤ : ، الذي لا قوام له إلا به ، ولا بقاء له
بدونه ، ولا سبيل إلى خلاص القلب من هذه الآلام التي هي أعظم أمراضه
الصفحه ٢٠ :
المرض والسفر لما في ذلك من المشقة. وقد سافر رسول الله صلىاللهعليهوسلم في رمضان في أعظم الغزوات وأجلها
الصفحه ٢٣٩ : الحساب في كثير من الآيات في معرض أخطار القيامة مما
يحق أن يخفق له فؤاد كل مؤمن. ولا تنس ما أسلفنا في
الصفحه ١٧ : ، بالصيام.
وجعله وجاء هذه الشهوة. وكان هدى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيه أكمل الهدى ، وأعظم تحصيلا
الصفحه ١٠٥ : الأبيات ، ويقال هي لعبد الله بن جحش :
تعدّون قتلا
في الحرام عظيمة!
وأعظم منه لو
الصفحه ٣٣٧ : ء بالعهد الأعظم وهو
ما أخذ عليهم في كتابهم من الإيمان برسول مصدق لما معهم ، ولو اتقوا الله في ترك الخيانة
الصفحه ٤٥٩ : ، ومن الجهل إلى العلم. فكل بلية ومحنة تنال العبد بعد حصول
هذا الخبر العظيم له ، أمر يسير جدا في جنب
الصفحه ٢٨٠ : ذلك
التأويل المعلوم من الشرع فتأولوه ، وربما استلزم الوقوع في أعظم مما فروا منه ،
والذي وضح لي في هذا
الصفحه ٢٨٦ : . إن شاء الله تعالى.
القول في تأويل قوله تعالى :
(رَبَّنا لا تُزِغْ
قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ