الصفحه ١٤٢ : الآثار عنهم في خلافه : فصح عن عائشة وابن عباس وحفصة
وأم سلمة ـ رضي الله عنهم ـ فيمن حلفت بأنّ كلّ مملوك
الصفحه ١٤٣ :
عن ابن عباس : كان الطلاق الثلاث على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبي بكر وسنتين من خلافة عمر
الصفحه ١٦٧ :
هذا الوجه هو ملحظ من قال : هي الصلوات الخمس ، وهو معاذ بن جبل رضي الله
عنه ، فكأنه أشار إلى أنّ
الصفحه ١٧٣ : حَذَرَ الْمَوْتِ فَقالَ
لَهُمُ اللهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ إِنَّ اللهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ
الصفحه ١٩٦ :
آتاهُ
اللهُ الْمُلْكَ) أي : لأن آتاه الله. يعني أن إيتاء الملك أبطره وأورثه
الكبر. فحاج لذلك ، أو
الصفحه ٢٣٣ : عَلَّمَهُ اللهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ وَلا يَبْخَسْ
الصفحه ٢٣٦ : نحوه ممن يعرض له فيما يضره التخلي
عنه.
(وَإِنْ تَفْعَلُوا) أي ما نهيتم عنه من الضرار (فَإِنَّهُ
الصفحه ٢٤٠ : وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ
الصفحه ٢٦٢ : أن الله يحب أن يفقه. ولهذا
قال الحسن البصريّ : ما أنزل الله آية إلا وهو يحب أن يعلم في ماذا أنزلت
الصفحه ٢٦٥ : ءَ اللهُ
آمِنِينَ) [يوسف : ٩٩]. (وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ
عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّداً وَقالَ يا
الصفحه ٢٦٧ :
فصل
وأما إدخال
أسماء الله وصفاته أو بعض ذلك في المتشابه الذي لا يعلم تأويله إلا الله ، أو
الصفحه ٢٧٢ :
عن الجملة ، وذلك في حق الله محال. فمفارقة الصفات القديمة مستحيلة في حق
الله تعالى مطلقا
الصفحه ٢٨٤ :
عزيرا سأل الله مثل ما سأل موسى ، ثلاث مرات ، فقال الله تعالى له : أتستطيع
أن تصرّ صرّة من الشّمس
الصفحه ٣٢٤ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرافِعُكَ إِلَيَّ
الصفحه ٣٣٢ :
إِلَّا اللهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً) أي لا نرى غيره مستحقّا للعبادة فنشركه معه ، بل نفرد
العبادة لله