الصفحه ٤٠٩ : (١) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا أراد أن يدعوا على أحد أو يدعوا لأحد
الصفحه ٤١٧ : وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُداوِلُها
بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ
الصفحه ٤٥٦ : روى
ابن عباس عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال (١) : لما أصيب إخوانكم بأحد ، جعل الله أرواحهم في
الصفحه ٤٦٣ :
تعليل للنهي ، وتكميل للتسلية بتحقيق نفي ضررهم أبدا ، أي لن يضروا بذلك
أولياء الله البتة. وتعليق
الصفحه ٤٩١ : الساعديّ أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : رباط يوم في سبيل الله ، خير من الدنيا وما
عليها.
وروى مسلم
الصفحه ٢١ : .
فكان ابن عباس
يقول : قد صام رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأفطر ، فمن شاء صام ، ومن شاء أفطر. رواه
الصفحه ٤٤ : حتى يتبيّن له رؤيتهما ، فأنزل الله بعده (مِنَ الْفَجْرِ) فعلموا إنما يعني الليل والنهار. ورويا أيضا
الصفحه ٥٧ : اللهَ) حثّا لنا أن نجعل تقوى الله شعارنا في كلّ ما نتحراه.
وبيّن أنّ ذلك ذريعة إلى تحصيل الفلاح.
القول
الصفحه ٥٨ : . إذ لا بلاء على الإنسان أشدّ من إيذائه على اعتقاده الذي تمكّن
من عقله ونفسه. ورآه سعادة له في عاقبة
الصفحه ٩٥ : لسليمان : (هذا عَطاؤُنا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ
بِغَيْرِ حِسابٍ) [ص : ٣٩].
الثامن : أنّ
الله عزوجل يعامل
الصفحه ٩٦ : الذي لا لبس فيه ، المنزل لإزالة
الاختلاف (إِلَّا الَّذِينَ
أُوتُوهُ) أي : علموه فبدّلوا نعمة الله بأن
الصفحه ١٠٦ : : عذّبوا المؤمنين ليفتنوهم عن دينهم. فهذه
الفتنة المضافة إلى المشركين. وأمّا الفتنة التي يضيفها الله سبحانه
الصفحه ١١٨ : بتحريمه بقوله (فَاعْتَزِلُوا
النِّساءَ).
روى الإمام
أحمد ومسلم (١) عن ثابت عن أنس رضي الله عنه : أن
الصفحه ١٢١ : . فاصنع ذلك ، وإلّا فاجتنبني ، حتى سرى
أمرهما. فبلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فأنزل الله عزوجل
الصفحه ١٣٦ : . لأنّ الله يقول : (وَلَهُنَّ مِثْلُ
الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ).
تنبيه :
(المعروف) ما
عرفته