الصفحه ٢٢٨ :
زيادة. وأي زيادة أفضل مما تبقّى عند الله؟ ولو لم يكن نقصان الربا إلا
حصوله من مخالفة الله وارتكاب
الصفحه ٢٦٩ : ، من يقول : إنا نسمي الله الرحمن الرحيم العليم القدير علما محضا من غير
أن نفهم منه معنى يدل على شيء قط
الصفحه ٢٨٣ : كلامه نظر قد أوضحته في (العواصم) والسر في ذلك أن
الله تعالى لا يريد الشر لكونه شرا قطعا ، وإنما يريده
الصفحه ٢٨٨ : لأن الوعد حق عليه ، والوعيد
حق له ، ومن أسقط حق نفسه فقد أتى بالجود والكرم ، ومن أسقط حق غيره فذلك هو
الصفحه ٢٨٩ : الزجّاج في هذه الآية : أي كأمر آل فرعون ، كذا قال أهل
اللغة. قال الأزهري : والقول عندي فيه ـ والله أعلم
الصفحه ٢٩٢ : لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ) [التغابن : ١٤] ، وقيل لبعض النساك : ما بالك لا تبتغي ما كتب الله لك؟ قال
: سمعا
الصفحه ٢٩٧ : للرئاسة. وهذا تشنيع عليهم
إثر تشنيع (وَمَنْ يَكْفُرْ بِآياتِ
اللهِ) المنزلة (فَإِنَّ اللهَ
سَرِيعُ
الصفحه ٢٩٨ : كانوا مقرين بتعظيم إبراهيم
صلوات الله وسلامه عليه ، والإقرار بأنه كان محقّا في قوله ، صادقا في دينه
الصفحه ٢٩٩ :
رَسُولُ
اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً) [الأعراف : ١٥٨] ، وقال تعالى : (تَبارَكَ الَّذِي
نَزَّلَ
الصفحه ٣٠١ : بهذه الآية. والله أعلم.
قال بعض
المفسرين : وللآية ثمرتان :
الأولى : أن من
دعى إلى كتاب الله وإلى ما
الصفحه ٣٠٨ :
عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو ردّ.
القول في تأويل قوله تعالى :
(قُلْ أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ٣٢٣ : سمعان الذي يقال له بطرس وأندراوس أخوه. يعقوب بن
زبدي ويوحنّا أخوه.
٣ ـ فيلبّس
وبرثو لماوس. توما ومتّى
الصفحه ٣٣٦ : (بِيَدِ اللهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ) فلا يمكنكم منعه (وَاللهُ واسِعٌ) كثير العطاء (عَلِيمٌ).
القول في
الصفحه ٤٠١ : الخروج غير مقيد بالبكرة ، وكثيرا ما يستعمل كذلك.
ثم رأيت في فتح
البيان ما استظهرته فحمدت الله على
الصفحه ٤٠٨ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَما جَعَلَهُ اللهُ
إِلاَّ بُشْرى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ