الصفحه ٤٣ : البشرة بالبشرة. كني بها عن الجماع الذي يستلزمها (وَابْتَغُوا ما كَتَبَ اللهُ لَكُمْ) تأكيد لما قبله ، أي
الصفحه ٥٠ : ، ثمّ تبيّن له أنها في العشر الأخير ، فداوم على
اعتكافه حتى لحق بربه عزوجل. وكان يأمر بخباء (١) فيضرب له
الصفحه ٥٩ : (الصحيحين)
(١) عن ابن عمر : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله
الصفحه ٧٢ :
ولدته أمّه! وذلك ، لأنّ الإقبال على الله تعالى بتلك الهيئة ، والتقلب في تلك
المناسك على الوجه المشروع
الصفحه ٧٩ :
وروى الإمام
الشافعي عن عبد الله بن السائب : أنه سمع النبيّ صلىاللهعليهوسلم يقول فيما بين ركن
الصفحه ٨٠ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَاذْكُرُوا اللهَ
فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي
الصفحه ٨٣ :
ذلك صار من قبيل المثل ؛ فالمعنى : يؤذي مسترسلا في إفساده ولو أدّى إلى إهلاك
الحرث والنسل.
(وَاللهُ
الصفحه ٨٨ : اللهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ) [الشورى : ٥٣].
قال القفال :
والمعنى في القراءتين متقارب. لأنها ترجع إليه
الصفحه ٩٢ : بَيِّنَةٍ وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ
اللهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُ فَإِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ)
(٢١١
الصفحه ١٠٨ : عشرون يوما ففتح الله
عليه هوازن وقسم غنائمها. ثم ذهب منها إلى الطائف فحاصروه عشرين ليلة. وهذا يقتضي
أن
الصفحه ١١٤ : إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ
تُخالِطُوهُمْ فَإِخْوانُكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ
الصفحه ١٢٤ :
وحكى ابن عبد
الحكم عن الشافعيّ أنّه قال : لم يصح عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في تحريمه ولا في
الصفحه ١٦٥ : الله صلىاللهعليهوسلم غلّظ المصيبة في فواتها بذهاب الأهل والمال في الحديث
المتقدم.
ومنها ؛ حبوط
عمل
الصفحه ١٨٧ : شأن داود
بعد ذلك إلى أن آتاه الله الملك مذكور في الفصول بعد هذا الفصل من التوراة. فانظره
إن شئت
الصفحه ٢٠٩ : الاعتناء بشأنها. وفي إيلاء هذه الآية لما قبلها إشعار بأن الذي لا يغتر
بوعد الشيطان ويوقن بوعد الله هو من