الصفحه ٢٠٧ : مثل هذا البيان (يُبَيِّنُ اللهُ
لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ) أي فيها. فتعتبرون بها
الصفحه ٢١٠ :
يرفع التهمة ويدعو له كل من يسمع من محتاج وغيره ويفيد اتباع الناس إياه (وَإِنْ تُخْفُوها) أي
الصفحه ٢٢٣ : الأطباء فلم يثبتوا إلا صرع الأخلاط وحده. ومن له عقل
ومعرفة بهذه الأرواح وتأثيراتها يضحك من جهل هؤلا
الصفحه ٢٢٧ : إلى معارضة آيات الله البينات ، بما يتوهمه من الخيالات ـ
فقد كفر ثم ازداد كفرا. وإذ ذاك يكون الموعود
الصفحه ٢٣٨ : والمنافع العظيمة لا بد أن يكون عالما بها. إذ من
المحال صدور الفعل المحكم المتقن عن الجاهل به. فكأن الله
الصفحه ٢٤١ : :
(لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلاَّ وُسْعَها لَها ما كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنا لا
الصفحه ٢٥٥ : كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ لَهُمْ
عَذابٌ شَدِيدٌ وَاللهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقامٍ)
(٤)
(مِنْ قَبْلُ) متعلق
الصفحه ٢٦٠ : ء تأويله ليردوه إلى المعهود الذي يعلمونه في الدنيا ، قال
الله تعالى : (وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا
الصفحه ٢٦٣ :
المتأخرين من وضع المسألة بلقب شنيع فقال : لا يجوز أن يتكلم الله بكلام
ولا يعني به شيئا ، خلافا
الصفحه ٢٨٢ :
فمنهم من صرح بذلك وقال : إن كلامه أنفع من كلام الله تعالى ، وكتبه أهدى
من كتب الله ، وهم الحسينية
الصفحه ٢٩٠ : فِي سَبِيلِ اللهِ وَأُخْرى
كافِرَةٌ يَرَوْنَهُمْ مِثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِ وَاللهُ يُؤَيِّدُ
الصفحه ٣١٥ : وَامْرَأَتِي عاقِرٌ قالَ كَذلِكَ
اللهُ يَفْعَلُ ما يَشاءُ)
(٤٠)
(قالَ رَبِّ أَنَّى) أي كيف أو من أين (يَكُونُ
الصفحه ٣٤٠ : كثيرة ونقصان ووهم فاحش. وهو من باب تفسير المعرّب
المعبّر ، وفهم كثير منهم فاسد ؛ وأما إن عنى كتب الله
الصفحه ٣٤٦ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(كَيْفَ يَهْدِي اللهُ
قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ
الصفحه ٣٦٨ :
نفس العوج. على طريقة المبالغة في مثل رجل صوم ، ويكون ذلك أبلغ في ذمهم
وتوبيخهم ـ والله أعلم