الصفحه ٤٦٠ :
حتى يطلع أول الجيش من وراء هذه الأكمة ، فقال أبو سفيان : والله لقد
أجمعنا الكرة عليهم لنستأصلهم
الصفحه ٤٨٢ : الدعاء ، وهو تقديم
الثناء على الله تعالى أولا ، كما دل عليه قوله (سُبْحانَكَ) ثم بعد الثناء يأتي الدعا
الصفحه ١٤ : فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ
اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
(١٨٢)
(فَمَنْ خافَ) أي توقّع وعلم ، وهذا في كلامهم
الصفحه ١٥ : إلّا أن يجيز له ذلك ورثة الميّت.
وذهبت طائفة
إلى أنّ الآية محكمة لا تخالف آية المواريث. والمعنى : كتب
الصفحه ٣١ : في دفع المكروه
وحصول المطلوب. ولكن قد يتخلف عنه أثره. إمّا لضعفه في نفسه بأن يكون دعاء لا يحبه
الله
الصفحه ٤٠ :
أنّ القرآن حقّ ، وأنّ الرسول حقّ ، وأنّ الله ينجز وعده لا محالة ...!
فالتاريخ تفصيل لجزئيات ما
الصفحه ٤١ :
لِباسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتابَ
عَلَيْكُمْ وَعَفا عَنْكُمْ
الصفحه ٤٦ : الله عزوجل : إنّ أحبّ عبادي إليّ أعجلهم فطرا. ورواه الترمذيّ وقال
: حديث حسن غريب. وعن أنس بن مالك
الصفحه ٦٢ : ، وإنما نزلت هذه الآية فينا معشر الأنصار. لما أعزّ الله
الإسلام ، وكثر ناصروه ، فقال بعضنا لبعض سرّا ـ دون
الصفحه ٨٤ :
وقال الحاكم :
هذه الآية تدلّ على أنّ من أكبر الذنوب عند الله أن يقال للعبد : اتّق الله! فيقول
الصفحه ١٠٩ : ، وأنهم على الباطل وهم مخذولون ، ولا بدّ وإن طال المدى. لاعتمادكم
على الله واعتمادهم على قوتهم. ومن وكل
الصفحه ١٣٢ : ، ومعناها ظاهر واضح وهو أنّ الله
جعل الأجل لمن يولي (أي : يحلف من امرأته) أربعة أشهر ؛ ثم قال مخبرا لعباده
الصفحه ١٣٥ : . كما ثبت في (صحيح مسلم) (١) : عن جابر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال في خطبته في حجّة الوداع
الصفحه ١٤٤ :
وبحمده مائة مرة) لم يحصل له هذا الثواب حتى يقولها مرة بعد مرة. وكذلك
قوله (١) : من سبح الله دبر
الصفحه ١٩١ :
بالشفاعة أولا. ثم يقال له : ارفع رأسك وقل يسمع وسل تعط واشفع تشفع. وقال (١) له أبو هريرة : «من