الصفحه ٧ :
الْمُقْسِطِينَ
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا
اللهَ
الصفحه ١٣ : إِنَّ
اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)
(١٨١)
(فَمَنْ بَدَّلَهُ) أي : فمن غيّر الإيصاء عن وجهه ، إن كان موافقا
الصفحه ٢٧ : ) ، [الحج : ٧٨].
(وَلِتُكْمِلُوا
الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلى ما هَداكُمْ وَلَعَلَّكُمْ
الصفحه ٧٦ : :
وليس على
الله بمستنكر
أن يجمع
العالم في واحد ..!
وعلى هذا قال :
(إِنَّ
الصفحه ٩٣ : المزيّن في هذه الآية ليشمل أدنى التزيين الواقع على لسان
الشيطان ، وأخفى التزيين الذي يكون من استدراج الله
الصفحه ١٠٤ : عَنْ سَبِيلِ
اللهِ) أي : عن دينه الموصل إلى رضوانه ، أو عن البيت الحرام ،
فإنّ النبيّ
الصفحه ١١٧ : ، ويوالوا أولياء
الله ـ وهم المؤمنون ـ بالمعاشرة والمصاهرة فيفوزوا بما دعوا إليه من الجنة
والغفران.
هذا
الصفحه ١٢٧ : القلب ، ويكسو الوجه وحشة تصير عليه
كالسيماء ، يعرفها من له أدنى فراسة. وأيضا فإنه يوجب النفرة والتباغض
الصفحه ١٣٩ : هذا غاية للحلّ ، زجر لمن له غرض
مّا في امرأته عن طلاقها ثلاثا ، لأنّ كلّ ذي مروءة يكره أن يفترش امرأته
الصفحه ١٥٢ : ..) الآية ـ (إِنْ ظَنَّا أَنْ
يُقِيما حُدُودَ اللهِ) ، أي : التي أوجب مراعاتها على الزوجين من الحقوق
الصفحه ٤١٥ :
يقول : إن إبليس قال لربه : بعزتك وجلالك لا أبرح أغوي بني آدم ما دامت
الأرواح فيهم! فقال الله
الصفحه ٤٢٤ : الشَّاكِرِينَ) ونظير هذه الآية قوله تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ
نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ
الصفحه ٤٢٧ : بِاللهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ
بِهِ سُلْطاناً وَمَأْواهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ)
(١٥١
الصفحه ٤٤١ :
كل منهم إلا ما في مكمن استعداده.
(وَاللهُ عَلِيمٌ
بِذاتِ الصُّدُورِ) أي الضمائر الملازمة لها ، وعد
الصفحه ٤٤٧ : (لَانْفَضُّوا) أي تفرقوا (مِنْ حَوْلِكَ) فلم يسكنوا إليك فلا تتم دعوتك. ولكن الله جعلك سهلا
سمحا طلقا لينا لطيفا