الصفحه ٣٢٢ : . (وَجِئْتُكُمْ بِآيَةٍ
مِنْ رَبِّكُمْ) كرره تأكيدا وليبنى عليه قوله (فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ).
القول في
الصفحه ٣٢٩ :
صاحبكم ، فوادعوا الرجل ثم انصرفوا إلى بلادكم. فأتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا : يا أبا
الصفحه ٣٣١ :
يدعوهم إلى المباهلة ، وقد أمر الله ، سبحانه ، بذلك رسوله ، ولم يقل إن
ذلك ليس لأمتك من بعدك. ودعا
الصفحه ٣٥٩ : ابن
الزبير. فلم يكن قتالهم ونصب المنجنيق عليهم وإحلال حرم الله جائزا بالنص والإجماع
، وإنما خالف في
الصفحه ٣٦٤ :
خطبنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «يا أيها الناس! إن الله كتب عليكم الحج. فقام
الأقرع ابن
الصفحه ٣٦٥ : . وفي رواية : لا يعد هذا الحديث محفوظا. ولما نزل فرض
الحج بادر رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى الحج من
الصفحه ٣٧٢ :
فقال (١) : يا معشر الأنصار! ألم أجدكم ضلالا فهداكم الله بي ،
وكنتم متفرقين فألفكم الله بي ، وعالة
الصفحه ٣٧٧ :
نظام المعاش والمعاد. قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١) : من فارق الجماعة قيد شبر لم ير بحبوحة
الصفحه ٤٠٠ : فانتزعهما أبو عبيدة بن الجراح. فندرت ثنيتاه فصار
أهتم. ولحق المشركون برسول الله صلىاللهعليهوسلم. وكرّ
الصفحه ٤١١ :
بالخذلان في كل زمان : (فَإِنْ لَمْ
تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ) [البقرة
الصفحه ٤٢٩ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم جيشا من الرماة ، وأمّر عليهم عبد الله بن جبير وقال :
لا تبرحوا إن رأيتمونا
الصفحه ٤٣٩ :
الإنكار. أي ما لنا أمر يطاع. ونظيره ما حكاه الله عنهم أنهم قالوا : (لَوْ أَطاعُونا ما قُتِلُوا
الصفحه ٤٦١ : التأمل ،
مما لا ريب فيه (وَقالُوا حَسْبُنَا
اللهُ) أي كافينا أمرهم من غير عدة لنا ولا عدد (وَنِعْمَ
الصفحه ٤٨٤ : تعالى بقوله : (يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) [التحريم : ٨]. بإظهار أنهم
الصفحه ٤٩٢ :
(وَاتَّقُوا اللهَ) فيما عليكم (لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ) أي تفوزون بما يغتبط به. و (لعل) لتغييب