الصفحه ٣٨٤ : تعالى :
(وَأَمَّا الَّذِينَ
ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَتِ اللهِ هُمْ فِيها خالِدُونَ)
(١٠٧
الصفحه ٤٢٢ : علمكم بخلو الرسل قبله ، وبقاء دينهم ، متمسكا
به (وَمَنْ يَنْقَلِبْ
عَلى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللهَ
الصفحه ٤٧٤ : الباقي هو الذي يكون يوم
القيامة ، نعوذ بالله منه. (فَمَنْ زُحْزِحَ) أي أبعد (عَنِ النَّارِ) التي هي مجمع
الصفحه ٤٨٨ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَما
الصفحه ١٣٠ :
تعظيما لله تعالى كان أكمل في العبودية. ومن كمال التعظيم أن يكون ذكر الله
تعالى أجلّ وأعلى عنده من
الصفحه ١٣١ : . فكل ما روي في تفسير الآية فهو مما يشمله اللغو. والله
أعلم.
والمراد من
المؤاخذة : إيجاب الكفّارة. كما
الصفحه ١٥١ : عفان ، وعبد الله بن عمر بن الخطاب ، والربيع بنت
معوذ وعمها رضي الله عنهم ـ وهو من كبار الصحابة ـ فهؤلا
الصفحه ١٥٣ :
(وَلا تَتَّخِذُوا
آياتِ اللهِ) ، أي : أوامره ونواهيه (هُزُواً) ، أي : مهزوّا بها بأن تعرضوا عنها
الصفحه ١٧٧ :
نعم. يا أبا الدحداح! قال : أرني يدك ، يا رسول الله! فناوله يده. قال :
فإني قد أقرضت ربي حائطي
الصفحه ١٨٨ : أوتيا من الآيات
العظيمة والمعجزات الباهرة. ولقد بين الله وجه التفضيل حيث جعل التكليم من الفضل
وهو آية من
الصفحه ٢٠٥ : ].
فلا يجدون ثواب
صدقاتهم كما لا يوجد على الصفا التراب بعد ما أصابه الوابل (وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٢١٧ : صلىاللهعليهوسلم : «لا يقبل الله صدقة منان». وعندي أن المنّ له أصل
ومغرس. وهو من أحوال القلب وصفاته. ثم يتفرع عليه
الصفحه ٢٣١ : أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «كان رجل يداين الناس ، فكان يقول لفتاه : إذا
أتيت
الصفحه ٢٤٩ :
وفيه إشارة إلى أنّ إعلاء كلمة الله والجهاد في سبيله تعالى ، حسبما أمر في
تضاعيف السورة الكريمة
الصفحه ٢٦٨ : يخالف ظاهره. فلو قيل : إن هذا هو التأويل المذكور في
الآية ، وأنه لا يعلمه إلا الله ، لكان في هذا تسليم