الصفحه ١٧٩ : مِنَ الْمالِ قالَ إِنَّ اللهَ اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ
بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللهُ
الصفحه ١٠١ : رتبة هذا الصنف من الناس من الأعراب
وغيرهم ، وأما المؤمنون ـ أي : الراسخون ـ فقد علّمهم الله من علمه ما
الصفحه ٧٢ :
ولدته أمّه! وذلك ، لأنّ الإقبال على الله تعالى بتلك الهيئة ، والتقلب في تلك
المناسك على الوجه المشروع
الصفحه ٤٢٠ : اللهُ) بمعنى ولما تجاهدوا لأن العلم متعلق بالمعلوم ، فنزل
نفي العلم منزلة نفي متعلقه ، لأنه منتف
الصفحه ٤٠٤ :
صلىاللهعليهوسلم : لا بل هو الرأي والحرب. فقال : يا رسول الله! ليس هذا
بمنزل ، وإنما نأتي أدنى ماء من القوم
الصفحه ١٣٤ : على المبتدأ مما زاده أيضا
فضل توكيد. ولو قيل (ويتربص المطلقات) لم يكن بتلك الوكادة .. فإن قلت : هلا
الصفحه ٣٣٠ : الرحمة في (زاد المعاد) وأعقبها بفصل مهم في فقهها. فليراجع.
الثالث ـ قال
الزمخشريّ : فإن قلت ما كان
الصفحه ٢٥٧ : الأمة. ولكن لم ينف علمهم
بمعناه وتفسيره ، بل قال : (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ
إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا
الصفحه ٢٨١ : كرامته ، وطول ولههم إليه ، وتعظيم جلال عزته ، وقربهم
من غيب ملكوت قدرته أن يعلموا من علمه إلا ما علمهم
الصفحه ٣١٨ : إلا المشاهدة ، وهي في غاية
الاستبعاد والاستحالة ، فنفيت على سبيل التهكم بالمنكرين للوحي ، مع علمهم
الصفحه ٤٣٧ :
الله ورسوله. وإن الهدى والحق في كلامهم وعباراتهم. وأما كلام الله فإنما
يؤخذ من ظاهره التشبيه
الصفحه ٦٥ : : الإحصار من عدوّ أو مرض أو كسر. وقال
الثوريّ : الإحصار من كل شيء آذاه.
وثبت في (الصحيحين)
(١) عن عائشة
الصفحه ٦٧ : بالعمرة إلى الحجّ ، وسمّي به. لأنه : إذا قدم مكة ، وطاف
بالبيت ، وسعى بين الصفا والمروة ، حلّ من عمرته
الصفحه ١٢٦ : (زاد المعاد) وقد هوّل ـ عليه
الرحمة ـ في شأنه تهويلا عظيما. فقال في كتابه المذكور ، في الكلام على هديه
الصفحه ١٤٧ : إسماعيل كلهم فسّروا الإغلاق بالغضب. وهو من
أحسن التفسير. لأن الغضبان قد أغلق عليه باب القصد لشدة غضبه. وهو