الصفحه ١٩١ : . وما علمه أيضا. فكأنه بين يدي قلبه يحيط به علمه (وَما خَلْفَهُمْ) وهو ما لم ينله علمهم. لأن الخلف هو ما
الصفحه ٢٩٦ : . بنفسه. فقلت له : فلم عطف الملائكة على
نفسه دون غيرهم؟ فقال : لأن علمهم بالتوحيد لم يكن حاصلا من النظر في
الصفحه ٣٠٠ : دلت الآية على عظم حال من
يأمر بالمعروف ، وعظم ذنب قاتله ، لأنه قرن ذلك بالكفر بالله تعالى ، وقتل
الصفحه ٣٨٢ :
١٤] ، فمتى ترك الناس بعضهم ما أمرهم الله به وقعت بينهم العداوة والبغضاء
، وإذا تفرق القوم فسدوا
الصفحه ٣٩٩ : إلى قريش يؤلّبهم
على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويحضهم على قتاله ، ووعدهم بأن قومه إذا رأوه أطاعوه
الصفحه ٢٨٣ : كلامهم أنه لا يجوز
اعتقاد أن الله لا يريد الشر لكونه شرا ، بل لا بد من خير راجح يكون ذلك الشر
وسيلة إليه
الصفحه ٢٠٨ : هاهنا المساهلة ، وذلك لأن
الإنسان إذا رأى ما يكره أغمض عينه لئلا يرى ذلك. ثم كثر ذلك حتى جعل كل تجاوز
الصفحه ٣٧٨ : وسعها. وإذا كان في الباطن ما هو أرجح منه كان مخطئا
معذورا ، وله أجر على اجتهاده وعمله بما بين له رجحانه
الصفحه ٣٣٥ : لكان ربما أثرت في قلب بعض من في إيمانه ضعف.
الثالث ـ أن
القوم لما افتضحوا في هذه الحيلة صار ذلك رادعا
الصفحه ٢٥٨ : ، وزعموا أنه ستمائة وثلاثة وتسعون عاما. لأن ذلك هو عدد ما
للحروف في حساب الجمل ، بعد إسقاط المكرر. وهذا من
الصفحه ٩ : ذلك ..!
الأول : أنّ ما
يناظره من كلامهم وهو (الْقِصاصِ حَياةٌ) أقلّ حروفا ، فإنّ حروفه عشرة وحروف
الصفحه ٢٦٣ : يقول العبث صفة نقص ، فهو منتف عنه ، لأن النزاع في الحروف ،
وهي عنده مخلوقة من جملة الأفعال ، ويجوز أن
الصفحه ١٤ : فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ
اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
(١٨٢)
(فَمَنْ خافَ) أي توقّع وعلم ، وهذا في كلامهم
الصفحه ٦٤ : . والتثقيل ، على فعيل ، لغة بني تميم وسفلى
قيس. وقد قرئ بالوجهين جميعا في الآية. وشاهد الهديّ مثقلا من كلامهم
الصفحه ٣٥١ : لمن يأمن منه قبول فديته.
وإذا تعددت
الأحوال فالمراد في الآية أبلغ الأحوال وأجدرها بالقبول ، وهو أن