الصفحه ١٤٤ :
يؤذيك فانها امرأة بذيئة.
فقال النبي صلىاللهعليهوآله : «انه سيحال بيني وبينها». فلم تره
الصفحه ١٩٠ :
ولذلك يرى
الصوفية أن اليقين لا يساكن قلبا فيه سكون الى غير الله تعالى ، وأن أول مقام
اليقين هو
الصفحه ٢٧٣ : والسفلية ، الى
ما يعود عليهم بالمنافع ، الى غير ذلك مما يقف الحصر دون احصائه.
ومن ذلك ما
ذكره عبد الله بن
الصفحه ٢١٠ : ، على قدر حال الرجل في اعساره ويساره ، دون تكليفه ما لا يطيق.
ويقول عن حالة
وفاة الزوج :
«فَإِذا
الصفحه ١٥٦ : والخضوع له. ثم ان حصول تلك الحالة
في القلب يوجب حصول صفة أخرى في القلب ، وصفة في اللسان. أما الصفة الحاصلة
الصفحه ٢٤ :
«وَإِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ إِنَّ
اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قالُوا
الصفحه ١٠ : ١٣٨٧ ه ، يناير ١٩٦٨ م.
وخيّل اليّ حين
أتممت ثلاثين فصلا أنها خاتمة مطافي في هذا المجال القرآني
الصفحه ١١٨ :
عاقبت من عصى الله فيك بمثل أن تطيع الله فيه».
وأنت اذا أحسنت
الى من أساء اليك قادته تلك الحسنة
الصفحه ٢٤٨ : الله ، حيث قال : اني عذت بربي وربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب ...
ثم قال : ان
الله بصير بالعباد
الصفحه ١٠٣ :
وقد قيل في
التفسير ان المراد هنا بالكلمة الطيبة هي شهادة التوحيد ، وقيل ان المؤمن بقوله
الطيب
الصفحه ١٥٩ :
وَيُرِيكُمْ
آياتِهِ»(١).
وكذلك ذكر
القرآن في سورة غافر أن موسى قد استعاذ بربه من المتكبرين
الصفحه ٢٢٧ :
ثم أضاف الامام
: «نعم ان دعوة الامة غيرها من الامم الى الخير الذي هي عليه لا يطالب به كل فرد
الصفحه ٢٤٣ : جبريل ، ويا محمد ، ان الله قد آمنكما أن تعصياه
فيعذبكما ، وفضل محمد على سائر الانبياء كفضل جبريل على
الصفحه ٩٤ : الذي قال : «عليكم بسنتي» ، وقال
: «تركت فيكم ما ان تسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا ، كتاب الله وسنتي
الصفحه ١١٧ : أحسن».
ويروى عن ابن
عباس ان الحسنة المرادة هنا هي شهادة أن لا اله الا الله ، وأن السيئة هي الشرك.
وعن