الصفحه ٣١٢ : الصلاة ـ إذ العرب قد تسمّي السجود (صلاة) ـ كأنّهم
أمروا بالصلاة فيها ، ويحتمل أن الأمر بالسجود ـ لا على
الصفحه ٣٢٠ : من الصابئة كانوا يقرّون بحدوث هذا العالم كما كان المشركون من
العرب يقرون بحدوثه. وكذلك المشركون من
الصفحه ٣٢٦ : العرب تذكره. نقل عن
سيبويه. (وَإِنَّا إِنْ شاءَ
اللهُ لَمُهْتَدُونَ) إلى البقرة المراد ذبحها.
القول في
الصفحه ٣٣٦ : في كتابنا ، اجحدوه ولا تقرّوا به.
قال ابن جرير :
أصل الفتح في كلام العرب القضاء والحكم. والمعنى
الصفحه ٣٤٧ : عيرتهم العرب بذلك وقالوا : كيف
تقاتلونهم وتفدونهم؟ قالوا إنا أمرنا أن نفديهم وحرّم علينا قتالهم. فيقال
الصفحه ٣٤٩ : العرب ، ولذا كانوا يحالفون بعض القبائل تعزّزا بهم على ما تقدم (فَلَمَّا جاءَهُمْ ما عَرَفُوا) صحته وصدقه
الصفحه ٣٥٩ : ، وبفتح الجيم والراء وهمزة مكسورة ثم ياء وبدونها. قال ابن جنيّ :
العرب إذا نطقت بالأعجميّ خلطت فيه
الصفحه ٣٨١ : مخدومه. وكانوا يقولون
للملائكة : آلهة.
كما قالت العرب
للشمس : إلاهة. وكانوا يقصدون معنى صحيحا كما يقصد
الصفحه ٣٨٩ : جلهم من ذرية إبراهيم
عليهالسلام ، وجميع طوائف الملل تعظمه ومنهم العرب ، وبيته الذي
بناه أكبر مفاخرهم
الصفحه ٣٩٣ :
العربية ، ثم تزوج منهم. ثم مطالعة إبراهيم تركته ، في غيبة إسماعيل ، مرتين. ثم
رفعهما القواعد من البيت. إلخ
الصفحه ٣٩٩ : أن يبعث
الله فيهم رسولا منهم ، أي من ذرية إبراهيم ، وهم العرب من ولد إسماعيل. وقد أجاب
الله تعالى
الصفحه ٤٠٧ : قال (١) : كان أهل الكتاب يقرءون التوراة بالعبرانية ويفسرونها
بالعربية لأهل الإسلام ، فقال رسول الله
الصفحه ٤١٣ : عباس : أن القائلين هم اليهود ،
وعن الحسن أنهم مشركو العرب. وعن السدّيّ أنهم المنافقون.
قال الراغب
الصفحه ٤٢٤ : انطوى
النبيّ صلىاللهعليهوسلم على إرادة التوجه إلى الكعبة ، لأنها قبلة أبيه إبراهيم
ومفخرة العرب
الصفحه ٤٣٢ :
وفي إرساله
فيهم ومنهم نعم عظيمة عليهم لما لهم فيه من الشرف. ولأن المشهور من حال العرب
الأنفة