الصفحه ١٠٤ : والسنة ، لمّا كانا عربيين ، لم يكن لينظر فيهما إلا
عربيّ. كما أنّ من لم يعرف مقاصدهما ، لم يحلّ له أن
الصفحه ١٣٧ : أنْ
لو علم أن الألفاظ العربية وضعت أولا لمعان ، ثم بعد ذلك استعملت فيها ، فيكون لها
وضع متقدم على
الصفحه ١٣٨ : نوح. ولم
يكونوا يتكلّمون بجميع ما تكلمت به الأمم بعدهم. فإن اللغة الواحدة : كالفارسية ،
والعربية
الصفحه ١٦٥ : العرب والعجم ، والحضر والبدو.
فاقتضت الحكمة الإلهية أن لا يخاطب ، في التذكير بآلاء الله ، بأكثر مما
الصفحه ١٦٦ : المطيعين ، وتعذيب العصاة ـ ما قرع سمعهم.
وذكر لهم إجمالا مثل قصص قوم نوح وعاد وثمود. وكان العرب تتلقاها أبا
الصفحه ١٧٥ :
فانظر في قوافيها. وفي بعض السور وقع الكلام على منهج كتب العرب بلا رعاية شيء.
كمحاورة بعض الناس لبعض. إلا
الصفحه ١٨٥ : . فمن ثمّ وضع الأئمة لذلك
ميزانا يرجع إليه ، ومعيارا يعول عليه ، وهو السند والرسم والعربية. فكل ما صح
الصفحه ٢٢٥ : كالأخلاق والسجايا في الناس ـ كعليم وحكيم
وحليم وجميل ـ والقرآن لا يخرج عن الأسلوب العربيّ البليغ في الحكاية
الصفحه ٢٤٨ : مشركي العرب. وبها اليهود ـ من أهل
الكتاب ـ وهم ثلاث قبائل : بنو قينقاع ـ حلفاء الخزرج ـ وبنو النّضير
الصفحه ٢٧٢ : إنك لتعلم إني أعلم أنك تكذب! ..
وحيث عجز عرب
ذلك العصر ، فما سواهم أعجز في هذا الأمر ...! وقد مضى
الصفحه ٢٨٣ : التقدّم والمدنية العربية ، حينما كان
العلم ساطعا على الأرض بعلماء الإسلام ، كان علماء الفلك لا يعرفون من
الصفحه ٣٠١ : :
العرب قد تسمي اليقين ظنا نظير تسميتهم الظلمة سدفة والضياء سدفة والمغيث صارخا
والمستغيث صارخا وما أشبه
الصفحه ٣١٨ : سنة ، ومن سبي بابل إلى وطنهم القديم ، كان أكثرهم من نسل
يهوذا بن يعقوب (بالذال المعجمة ـ فقلبتها العرب
الصفحه ٣٧٢ : تعالى : (نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها) لأنّ الخالق تعالى ربّى الأمّة العربية في ثلاث وعشرين
سنة تربية تدريجية
الصفحه ٤٢٣ : الرسول ممن ينقلب على عقبيه (قال)
وكان من شأن العرب إضافة ما فعلته أتباع الرئيس ، إلى الرئيس. وما فعل بهم