الصفحه ٢٦٢ : يوصل إليه سواه ـ وهو عبادته وحده لا شريك له ، بما شرعه على لسان رسوله صلىاللهعليهوسلم ، لا بالأهوا
الصفحه ٢٧١ : البلاغة والحكم ، ما لم يخص به غيرهم من الأمم ،
وأوتو من ذرابة اللسان ، ما لم يؤت إنسان. ومن فصل الخطاب
الصفحه ٢٨٠ : به من طاعته ، ونهيه إياهم عمّا
نهاهم عنه من معصيته ـ في كتبه ، وعلى لسان رسله ـ ونقضهم ذلك هو تركهم
الصفحه ٣٠٧ :
والأحبار
اللاويّون ينسبون إليه. وقد اختارهم تعالى من بني إسرائيل على لسان موسى عليهالسلام للخدمة
الصفحه ٣٣٠ : سيما وأن المجاز أكثر في اللسان منها ، كما بسط في مطولات البيان.
وقد رد الإمام
ابن حزم ، في أول كتابه
الصفحه ٣٣١ : له لسان وشفتان ،
والكعبة كذلك ، وأن الجبال تطاولت ، وخشع جبل كذا ، فخرافات موضوعة نقلها كل كذاب
وضعيف
الصفحه ٤٠١ : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ) [الشعراء : ٨٤] ويجوز أنه لما كان الناس ثلاثة أضرب : ظالم
الصفحه ٤٤٠ : الشرعية مرتبة على ما يظهر من حركات اللسان
والجوارح ، وإن أضمرت النفوس خلافه. وجعل أحكام البرزخ على الأرواح
الصفحه ١٧ : من الناطقين بلغة العرب ، من غير نظر
المتكلم بالقرآن والمنزل عليه والمخاطب به ، فالأولون راعوا المعنى
الصفحه ٢٤ : البخاريّ
في التوحيد باب ما يجوز من تفسير التوراة وغيرها من كتب الله بالعربية وغيرها. عن
أبي هريرة قال : كان
الصفحه ٤٧ : ء : ٣]
ولا يقول مثل هذا من فهم وضع العرب في مثنى وثلاث ورباع.
ومنهم من يرى
شحم الخنزير وجلده حلالا لأن الله
الصفحه ٦٠ : الطب
: فقد كان في العرب منه شيء ، لا على ما عند الأوائل ، بل مأخوذ من تجاريب الأميين
، غير مبنيّ على
الصفحه ٦٤ : والألفاظ والأساليب. مثال ذلك : أن معهود العرب أن لا
ترى الألفاظ تعبدا عند محافظتها على المعاني ، وإن كانت
الصفحه ٦٩ : ما لا يمكن الاجتهاد فيه على وجهه ، إلّا
لهم ، لما تقدم من أنهم عرب ، وفرق بين من هو عربيّ الأصل
الصفحه ٨٦ : منه ، كعلوم
اللغة العربية التي لا بد منها وعلم القراآت والناسخ والمنسوخ وقواعد أصول الفقه
وما أشبه ذلك