الصفحه ٦٦ : . وإلا كان خارجا عن حكم معهودها.
فكذلك يلزم أن ينزل فهم الكتاب والسنة بحيث تكون معانيه مشتركة لجميع العرب
الصفحه ٨٥ : اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً
سُبْحانَهُ بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ) [الأنبياء : ٢٦]. وقول ابن العربيّ : إن
الصفحه ١٠٠ :
المآخذ العربية ، وهذا لا يمكن فيه التوقيف. وإلا لزم ذلك في السلف
الأولين. وهو باطل. فاللازم عنه
الصفحه ١٣٠ : والإشارة العربية التي
تستعلمها العرب أو نحوها. وأول شاهد في هذا ، الصلاة والحج والزكاة والحيض والنفاس
الصفحه ١٤٠ : ، أن أكثر اللغات ناقصة عن اللغة العربية. ليس
عندهم أسماء خاصة للأولاد والبيوت والأصوات وغير ذلك مما
الصفحه ١٨٨ : ءات على صحة النقل لا على الأقيس ، عربية
قال الداني في
جامع البيان : أئمة القراءة لا تعمل في شيء من
الصفحه ١٩٢ :
القسم الثاني :
ما صح نقله عن
الآحاد ، وصح وجهه في العربية ، وخالف لفظه خط المصحف. فهذا يقبل ولا
الصفحه ١٩٣ :
الجزريّ :
وبقي قسم مردود
أيضا ، وهو ما وافق العربية والرسم ، ولم ينقل البتة ، فهذا رده أحق ، ومنعه أشد
الصفحه ١٩٩ : تواترهما. بل يكفي فيهما الحوالة إلى ما هو دأب العرب
في كلامهم في المد في مواضعه ، واللين في مواقعه ، وكذا
الصفحه ٢٠١ : : «السبع متواترة بشرط صحة إسنادها إليهم ،
واستقامة وجهها في العربية ، وموافقة لفظها خط المصحف المنسوب إلى
الصفحه ٤٣١ : طيه بشرى بفتح مكة ، واستيلائه على جزيرة العرب كلها ، وتمكينه بذلك من سائر
أهل الأرض ، لاستغراق الإسلام
الصفحه ١٥٥ : هو مجرد التصديق ، وذلك يحصل بالقلب
واللسان. وذهبت طائفة ثالثة إلى أن الشارع تصرف فيها تصرف أهل العرف
الصفحه ١٧٤ : وسهولته على
اللسان لكونه مثلا سائرا ، أو لتكرر ذكره في الآية ـ ربما يجعل الكلام الطويل
موزونا مع الكلام
الصفحه ٢١٦ : والخوض فيما هو وراء طاقته. أو في قولنا الخامس : إنه
يجب عليه إمساك اللسان عن تغيير الظواهر بالزيادة
الصفحه ٢٣٨ :
العبادة هي إشراب القلوب خشية الله ، وهيبته ، والرجاء لفضله ، لا الأعمال
المعروفة من فعل وكفّ وحركات اللسان