الصفحه ٤٤٦ : الناس مبتلى معافى. فارحموا أهل البلاء واحمدوا الله على
العافية.
(٣) أخرجه البخاريّ
في : الأنبيا
الصفحه ٤٥٤ : .
(٣) أخرجه البخاريّ في : الأنبياء ، ٩ ـ باب يزفون. النسلان في المشي حديث
١١٨٣.
الصفحه ٤٨١ : ء على
الأنبياء التي من أفرادها : أشرفها وهو القرآن ـ المهيمن على ما قبله من الكتب ـ الذي
انتهى إليه كلّ
الصفحه ٤٨٥ : : (فَلَمَّا رَأَوْا
بَأْسَنا) [غافر : ٨٤]. (فَلَمَّا أَحَسُّوا
بَأْسَنا) [الأنبياء : ١٢]. (فَمَنْ يَنْصُرُنا
الصفحه ٤٨٧ : في
قصص الأنبياء والاستشهاد بالإسرائيليات........................... ٣٠
فصل
الصفحه ٦٤ :
ولا اضطرابا إذا كان المعنى المقصود على استقامة. والكافي من ذلك نزول القرآن على
سبعة أحرف كلها شاف كاف
الصفحه ١٧٨ : شاف كاف» (٣)
، وفي رواية أم
أيوب
__________________
(١) أخرجه البخاري في الخصومات ، باب كلام
الصفحه ٢٨ : لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) [التوبة : ١٢٢] ، والآيتان في معنيين. ولكنه نبه على أن الحكم بعد غزوة
تبوك أن لا يجب
الصفحه ١٠٩ : الأدلة أن
السنة راجعة إلى الكتاب وإلا وجب التوقف عن قبولها. وهو أصل كاف في هذا المقام.
فإن قيل هذا غير
الصفحه ١١٨ : فذاك. وإلا فالنصوص على رفع الحرج فيه
كافية. وللمجتهد إجراء القاعدة والترخص بحسبها. والسنة أول قائم بذلك
الصفحه ١٤١ : غرضنا إقامة الدليل على عدم ذلك ، بل يكفينا أن يقال : هذا غير معلوم وجوده ،
بل الإلهام كاف في النطق
الصفحه ١٨٠ : نزول القرآن على سبعة أحرف «إن كلها شاف كاف»
فإنه كما قال جل ثناؤه في وصفه القرآن : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٩٧ : بمتواترة مطلقا لو كانت من جوهر اللفظ ، وهو للشيخ في «التبيان» ونجم الأئمة
في «شرح الكافية» ، وجمال الدين
الصفحه ٢٦٥ :
: كافّة المكلّفين ـ مؤمنهم وكافرهم ـ فطلب العبادة من المؤمنين طلب الزيادة فيها
، والثبات عليها ، ومن
الصفحه ٢٧٢ : . وهذا الوجه ـ أعني بلوغه في الفصاحة والبلاغة إلى حدّ
خرج عن طوق البشر ـ كاف وحده في الإعجاز ، وقد انضمّ