الصفحه ٢٤٤ : بخبر الأنبياء عليهمالسلام. والمعنى يؤمنون بما لا يتناوله حسّهم. كذاته تعالى ،
وملائكته ، والجنّة
الصفحه ٢٥٧ : كلام رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكلام الأنبياء والحكماء. قال الله تعالى : (وَتِلْكَ الْأَمْثالُ
الصفحه ٢٦٠ : تعالى : (لَوْ أَرَدْنا أَنْ
نَتَّخِذَ لَهْواً لَاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا) [الأنبياء : ١٧]. (إِنَّ
الصفحه ٢٧٠ : : (إِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ) [الأنبياء : ٩٨] فإنها مفسّرة لما نحن فيه
الصفحه ٢٧٤ : الشرك ، وعبادة النار والأوثان ، وإنكار الأنبياء ، ودخلوا في نور
التوحيد ، وعبادة الله وحده ، والإيمان
الصفحه ٢٨٠ : الرحم ،
والإعراض عن موالاة المؤمنين ، والتفرقة بين الأنبياء عليهمالسلام والكتب في التصديق ، وسائر ما
الصفحه ٢٩٣ :
الكراهة ، يقع في الفقهاء والأفاضل كثيرا ، وهو الذي يقع من الأنبياء عليهمالسلام ، ولا يؤاخذون به ، وعلى
الصفحه ٣٠٦ : تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسى وَهارُونَ الْفُرْقانَ وَضِياءً وَذِكْراً لِلْمُتَّقِينَ) [الأنبياء : ٤٨
الصفحه ٣١١ : مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ
اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنْبِيا
الصفحه ٣١٤ : عليهالسلام على اليهود استبدالهم الذي هو أدنى بالذي هو خير ، بعد
تعداد النعم ، جاء بحكاية سوء صنيعهم بالأنبيا
الصفحه ٣١٦ :
الأنبياء. ثم بما يكون منهم من المعاصي التي تخصهم. ثم بما يكون منهم من
المعاصي المتعدية إلى الغير
الصفحه ٣٢٢ : كثيرة
، فحرفوا كلمها عن مواضعه. وتركوا العلم بها ، وقتلوا الأنبياء ، وكفروا بهم ،
وعصوا أمرهم. ومنها ما
الصفحه ٣٣٠ : كان معجزة للأنبياءعليهمالسلام.
(قال) ولعل
معترضا يعترض بقوله تعالى يصف الحجارة (وَإِنَّ مِنْها لَما
الصفحه ٣٣٧ : سبحانه يعفو عنهم. وأن آباءهم الأنبياء يشفعون لهم.
وغير ذلك من أمانيهم الفارغة. المستندة إلى الكتاب ، على
الصفحه ٣٤٢ : ) [الأنبياء : ٢٥]. وقال تعالى : (وَلَقَدْ بَعَثْنا
فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللهَ