الصفحه ٤٤٠ : أرواحهم (١) في جوف طير خضر لها قناديل معلّقة بالعرش ، تسرح من
الجنة حيث شاءت ، ثم تأوي إلى تلك القناديل
الصفحه ٦٢ : عليهم مما هو لديهم وبين أيديهم
، وأخبروا عن نعيم الجنة وأصنافه بما هو معهود في تنعماتهم في الدنيا ، لكن
الصفحه ٧٥ : .
وبالعكس. وكذلك الترجية مع التخويف وما يرجع إلى هذا المعنى ، مثله. ومنه ذكر أهل
الجنة يقارنه ذكر أهل النار
الصفحه ١٣٠ : » (٢).
والتاسع : حديث
أبي هريرة قال عليهالسلام : «إن موضع سوط في الجنة لخير من الدنيا وما فيها» (٣). اقرءوا إن
الصفحه ١٦٩ :
الإفك في سورة النور.
واستماع الجن
تلاوته صلىاللهعليهوسلم في سورة الجن والأحقاف. ومسجد الضرار
الصفحه ٢٣٢ : ) [الروم : ٥٣]. فإنّه عنى الهداية ـ التي هي التوفيق وإدخال الجنة ـ دون
التي هي الدعاء لقوله تعالى
الصفحه ٢٤٥ : الكتاب ، وبما كانوا عليه من إثبات أمر
الآخرة على خلاف حقيقته. كزعمهم أن الجنة لا يدخلها إلا من كان هودا
الصفحه ٢٥٣ : والعناد ، والشيطان يكون من
الإنس والجنّ ، كما قال تعالى : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا
لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا
الصفحه ٢٥٧ : العجيبة الشأن كحال الذي استوقد نارا. وكذلك قوله (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ
الْمُتَّقُونَ) [الرعد
الصفحه ٢٩٣ : البقرة ، ورد الأمر ، بعد أن كان آدم في الجنة ، فكان المراد المكث
، والأكل لا يتعلق به ، فجيء بالواو. وفي
الصفحه ٢٩٥ : ) لآدم وحواء (اهْبِطُوا مِنْها) من الجنة (جَمِيعاً) ثم ذكر ذرية آدم فقال (فَإِمَّا) بإدغام نون «إن
الصفحه ٢٩٨ : جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) [المائدة : ١٢] ، الآية. فعهد الله هو وصيته لهم ، بما ذكر في
الصفحه ٣٤١ : الصَّالِحاتِ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ)(٨٢)
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصفحه ٣٥٣ : الدَّارُ الْآخِرَةُ
عِنْدَ اللهِ خالِصَةً) نصب على الحال من الدار الآخرة. والمراد الجنة. أي
سالمة لكم
الصفحه ٣٥٤ : ) فسلوا الموت (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) لأن من أيقن أنه من أهل الجنة اشتاق إليها وتمنى سرعة
الوصول إلى