الصفحه ٣٩١ : ) أي الذي بناه إبراهيم بأم القرى. وهو اسم غالب للكعبة. كالنجم
للثريا (مَثابَةً لِلنَّاسِ) مباءة مرجعا
الصفحه ٣٩٤ : محمد بن فهد المكيّ الهاشميّ
، في كتاب «إتحاف الورى بأخبار أم القرى» في حوادث سنة سبع عشرة : فيها جا
الصفحه ٤٠٣ :
تفيد صيغة الجمع أن لإبراهيم عليهالسلام من الولد غير إسماعيل وإسحاق. وقرأت في سفر التكوين من
الصفحه ٤١٣ : صلىاللهعليهوسلم قد أنزل عليه الليلة قرآن. وقد أمر أن يستقبل الكعبة
فاستقبلوها وكانت وجوههم إلى الشام فاستداروا إلى
الصفحه ٤٢٤ : (وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ
إِلَّا
الصفحه ٤٢٦ : جبل فاران عبارة عن إنزاله القرآن على محمد صلىاللهعليهوسلم في جبل فاران. وفاران هي مكة. لا يخالفنا
الصفحه ٤٣٤ : الناس عن القرآن.
وأولياء الله العارفون يعرفون ذلك. ويعلمون أن للشيطان فيه نصيبا وافرا. ولهذا تاب
منه
الصفحه ٤٤٣ : : قال الله تعالى : يا ملك الموت ، قبضت ولد عبدي ،
قبضت قرة عينه وثمرة فؤاده؟ قال : نعم. قال : فما قال
الصفحه ٤٤٧ : ءً غَدَقاً لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ) [الجن : ١٦]. (وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قالَ
الصفحه ٤٤٩ :
للقرآن ، وغير القارئ : عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : مثل المؤمن كمثل الزرع ، لا
الصفحه ٤٥٠ : يذكر الصفا
والمروة في القرآن ، قالوا : يا رسول الله! كنا نطوف بالصفا والمروة. وإن الله
أنزل الطواف
الصفحه ٤٨١ : ء على
الأنبياء التي من أفرادها : أشرفها وهو القرآن ـ المهيمن على ما قبله من الكتب ـ الذي
انتهى إليه كلّ
الصفحه ٤٨٨ : ...................................................................... ٥٠
وقوع تفاسير
مشكلة في القرآن................................................ ٥٠
فصل