الصفحه ٢٩١ : قرأت هذه الآية ، فعلمت أنه لا
يكون له ذرية إلا من زوجة. فقلت : نعم. وقال قوم : ليس له ذرية ولا أولاد
الصفحه ٢٩٤ : عنها ناسيا لنص
القرآن ، ومتأولا وقاصدا إلى الخير ، لأنه قدّر أنه يزداد حظوة عند الله فيكون
ملكا مقربا
الصفحه ٣١٦ : دخل في الملة الإسلامية. فمن لم يؤمن بمحمد صلىاللهعليهوسلم ولا بالقرآن ، فليس بمؤمن. ومن آمن بهما
الصفحه ٣١٨ : الكشاف ـ أو هو جمع نصرانيّ ، مغيّر عن ناصريّ
، نسبة إلى ناصرة ـ القرية المعروفة ـ وقد نسب إليها المسيح
الصفحه ٣٢٣ : : (وَسْئَلْهُمْ عَنِ
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ
تَأْتِيهِمْ
الصفحه ٣٢٩ : ،
ولذلك موضع لا يختص بالتفسير. ومن كان ذلك طريقته فلا خوض معه في تفسير القرآن.
وأما الحكمة فيه فظاهرة إذ
الصفحه ٣٣٢ : على ذلك قوله (لَوْ أَنْزَلْنا هذَا
الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ
الصفحه ٣٣٥ : : (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ
مَجِيدٌ) [البروج : ٢١] : إن القول بأنها بدلت كلها مكابرة. والآيات والأخبار كثيرة
في
الصفحه ٣٤٨ : اللهِ عَلَى الْكافِرِينَ)(٨٩)
(وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ) هو القرآن الكريم الذي مقصود هذه السورة. وصفه
الصفحه ٣٦٢ : التوراة ، لأنهم بكفرهم برسول الله ، المصدق لما
معهم ، كافرون بها ، نابذون لها. وقيل (كِتابَ اللهِ) القرآن
الصفحه ٣٦٣ : مبالغة في إعراضهم عما في التوراة من دلائل النبوة. وهذا ،
وإن أريد بما نبذوه من كتاب الله القرآن ، فالمراد
الصفحه ٣٦٩ :
آمَنُوا) أي بما دعوا إليه من القرآن الحكيم (وَاتَّقَوْا) أي ما يؤثمهم ، ومنه السحر والتمويه وقوله
الصفحه ٣٧٠ : آيات القرآن ،
وتأييد تأبيد التوراة ، ردّ عليهم سبحانه ـ بعد تحقيق حقية الوحي ـ بقوله :
القول في تأويل
الصفحه ٣٧٢ : لا تتم لغيرها ـ بواسطة الفواعل الاجتماعية ـ إلّا في قرون
عديدة. لذلك كانت عليها الأحكام على حسب
الصفحه ٣٨٢ : ، حتى صار إطلاقه ، وإن قصد به ما قصده هؤلاء ، قرين الكفر ، كلام
الراغب رحمهالله.
القول في تأويل قوله