الصفحه ٢٧ : كَثِيراً ..) [الشعراء : ٢٢٧] الآية ، قال مكيّ ـ وقد ذكر عن ابن عباس ، في أشياء كثيرة
في القرآن فيها حرف
الصفحه ٣٠ : ، وغلط فيه بعض الرواة فأدخله في القرآن.
قال ابن
الجزريّ في آخر كلامه : وربما كانوا يدخلون التفسير في
الصفحه ٣٨ : قُرْآنٌ
مَجِيدٌ فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ) عن ابن عباس : يحرفون يزيلون ، وليس أحد يزيل لفظ كتاب
من كتب الله
الصفحه ٤١ :
القرآن. ما هذا الكلام لإله فنزل (إِنَّ اللهَ لا
يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما
الصفحه ٤٧ : من شرب اللبن. وهو فاسد لأن غوي الفصيل فعل ، والذي في القرآن على وزن فعل.
ومنهم من قال
في قوله
الصفحه ٥٤ : : «أيّ سماء تظلني ، وأيّ أرض تقلني ، إذا قلت في كتاب الله ما لا أعلم»
وفي الخبر : من قال في القرآن برأيه
الصفحه ٥٨ : المعنى. وهو معنى مقرر في أثناء القرآن في مواضع كثيرة.
كقوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي
جَعَلَ لَكُمُ
الصفحه ٦٧ : عن متشابه القرآن. فأرسل إليه عمر ، وقد
أعدّ له عراجين النخل. فقال : من أنت؟ قال عبد الله صبيغ. فأخذ
الصفحه ٦٩ : وأحرى بالتقديم. فإذا جاء في القرآن أو في السنة من
بيانهم ما هو موضوع موضع التفسير ، بحيث لو فرضنا عدمه
الصفحه ٧٢ : يَدْخُلِ الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ) [الحجرات : ١٤].
ومن تتبع مجاري
الحكايات في القرآن ، عرف مداخلها وما
الصفحه ٧٥ : التنزيل الكريم
قال الشاطبيّ :
إذا ورد في القرآن الترغيب ، قارنه الترهيب في لواحقه أو سوابقه أو قرائنه
الصفحه ٧٧ : لما
يعترض في الصدور مما يوسوس به الشيطان.
وعن ابن مسعود
قال : في القرآن آيتان ما قرأهما عبد مسلم عند
الصفحه ٨٩ :
القرآن احتوى ، من هذا النوع ، من الفوائد والمحاسن التي تقتضيها القواعد الشرعية
، على كثير يشهد بها شاهد
الصفحه ٩٠ :
مجموع العلوم الحاصلة في القرآن اثنا عشر علما. وقد حصرها الغزاليّ في ستة أقسام :
ثلاثة منها هي السوابق
الصفحه ٩٣ : إلى نمط القبح والتكلف. وذلك ليس من كلام العرب. فكذلك لا
يليق بالقرآن من باب الأولى. وأيضا ، فإنه حائل