الصفحه ١٩٠ : النفس (إذا كانت شريفة وقويت
قوتها تؤثر في هذا العالم تأثيرا عظيما ، لأنها تتصل بروح القدس وتأخذ منه
الصفحه ٢٠٤ : عوائقها ، فإنها إذا كان لها ذلك استطاعت إدراك
المدركات المجردة لأنها من جنسها إذ هي من عالم المجردات
الصفحه ٦٤ :
من قومه وحفظهما
فلما قرأ ألقاهما الشيطان في ذكره فكاد أن يجريهما على لسانه فعصمه الله
الصفحه ٩٨ : نوحا عليهالسلام أنه لن يؤمن به أحد من قومه في المستقبل) (٥).
ونوح عليهالسلام هو أول الأنبياء أولي
الصفحه ١٠٣ :
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) [الشعراء : ١٠] ،
أو باستخدام حرف النداء (يا) ، ويكون المنادى هو النبي المخاطب
الصفحه ١٥٤ : توقع وباغته في حالة من
الصفاء النفسي اعتزل بها ما كان عليه قومه من مشاغل بملذاتهم وتجارتهم.
الثاني
الصفحه ١٥٥ : دعوات قومية تدعو إلى تمجيد من أنزلت فيهم أكثر من دعوتها إلى الله تعالى
والهداية إلى سبيله.
٧ ـ إنه
الصفحه ٤٤ : المرتضى للرسالة ،
إبطال الكرامات والكهانة والتنجيم ، لأن الذين تضاف إليهم الأولى ، وإن كانوا
أولياء فليسوا
الصفحه ١٧٩ : يكون ذلك الوحي للأرض على سبيل الإلهام لأنه إذا كان ذلك
جائزا في الوحي للنحل لأنها حيوان متصرف ألهمه
الصفحه ٦٧ :
للكلام الخفي ،
فوسوس : إذا تكلم كلاما خفيا يكرره (١) إذ أن الخناس مأخوذ من خنس إذا تأخر
الصفحه ١٣ : وأوحى إذا ظلم في سلطانه (٢). واستوحيته : استفهمته. واستوحيت الكلب : إذا دعوته لترسله
(٣).
والوحى
الصفحه ٦٩ :
تفسيره للآية قوله
تعالى : (إِذا مَسَّهُمْ
طائِفٌ ..) الآية قال : إذا وسوس إليهم الشيطان ، وبذلك
الصفحه ٢٤٩ : (١). وما يستشف هنا أن المصدر الذي تستقي عنه النفس البشرية هو
العقل الفعال.
وإذا تحولنا إلى
ابن سينا نجد
الصفحه ١٥٨ : أن هذا الوحي كان بواسطة ملائكة آخرين من بين عموم الملائكة ، إذا اعتبروا أن
هذه الطريقة هي طريقة عامة
الصفحه ١٧٠ :
الرسول صلىاللهعليهوسلم على نبوة النساء عموما دون تخصيص.
بل إن في القرآن
الكريم ما يدل ـ إذا أخذ على