الصفحه ٤٢ : ) (١) أي : إن علم الغيب منفي عن البشر بمعنى أن يكون علمهم له طبيعة بشرية أعلى من
طبيعة عموم البشر ، فالآيات
الصفحه ١٢ : م) سبب التسمية بالوحي في هذا المعنى فيقول : سمّي وحيا لأن الملك أسرّه (٩).
وزاده الراغب
توضيحا فقال
الصفحه ٢٤٤ : في نفسه صورا نورانية ويسمع في نفسه أصواتا كما يرى النائم في
نومه صورا تكلمه ويسمع كلامهم ، وذلك موجود
الصفحه ٥٨ : الكريمة قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى
الصفحه ٧٢ : الكريم يعدّ منها وحي الإشارة (٢) ، ويستشهد عليه بالآية ، قوله تعالى : (فَخَرَجَ عَلى قَوْمِهِ مِنَ
الصفحه ١١٥ : في مدة الأربعين ليلة موعده مع ربه تعالى ، ففي هذه المرة
كان التكليم لموسى بحضور سبعين من قومه اختارهم
الصفحه ٧١ :
وأما المس بالطائف
فيكون في المؤمنين من الناس ، قال تعالى : (.. الَّذِينَ
اتَّقَوْا إِذا مَسَّهُمْ
الصفحه ٥٣ :
يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطانُ فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرى مَعَ الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ) [الأنعام : ٦٨].
ج ـ حثه
الصفحه ٩٧ : ضمنه خرج عن الانتساب إلى الصورتين الأخريين من التكليم وإرسال
الرسول ، لأن الأولى خصت بموسى عليهالسلام
الصفحه ١٩٨ :
في سيره وبالصبر
في عمل الطاعة واضطراره ، فأدى الفرائض وحفظ الحدود ولزم المرتبة حتى قوّم وهذّب
الصفحه ٦٢ : كان إذا تلا ما يؤديه إلى
قومه حرّفوا عليه وزادوا فيما يقوله ونقصوا) (٤).
أو أن يكون الملقي
هو
الصفحه ٢١ : الأرض تلاقفته تيارات الاعتقادات ، وبتعاقب الفترات الزمنية ترسّخت
عنده معتقدات وأفكار زادها ترسّخا
الصفحه ١٠٥ : نَفَشَتْ) [تسربت](فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا
لِحُكْمِهِمْ شاهِدِينَ فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ وَكُلًّا
الصفحه ١٢١ : تعالى
: (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ ..)
[إبراهيم : ٤].
ولا
الصفحه ١٠٠ : ) [الأعراف : ١١٧].
ب ـ وحيه تعالى
إليه حين استسقاه قومه فأخرج على يديه آية أخرى لبني إسرائيل ، قال تعالى