الصفحه ٣٢ : الأكبر
المعمول به من (شرائع المسيحية).
٤ ـ الوحي عند
العرب قبل الإسلام :
كان العرب قبل
الإسلام ينكرون
الصفحه ١٨٥ : ) (٢).
وقد أكد ابن عربي
هذه الصلة بين عالم الغيب وهاتين الخصيصتين حين قسم مراتب الغيب فظهرت هذه الصلة
في
الصفحه ٢٣٠ : النبي صلىاللهعليهوسلم بالقرآن باللغة العربية فعل طبيعي له لأنه عربي ، وأن
الموحى إليه كان الفكرة التي
الصفحه ٢٦٤ : :
١ ـ إن الوحي في
اللغة العربية يرجع إلى أصول متعددة من حيث البناء اللفظي تتسق معه من بعض الوجوه
العناصر
الصفحه ٢٧٤ : م) ـ الدين والوحي والإسلام ، دار إحياء الكتب
العربية ، مصر ، ١٣٦٤ ه ١٩٤٥ م.
ـ عتر : حسن ضياء
الدين ـ نبوة
الصفحه ٢٧٥ : ، ج ٧ ، خلق القرآن ، تحقيق إبراهيم الأبياري ، الشركة العربية
للطباعة والنشر ، القاهرة ، ط ١ ، ١٣٨٠ ه ١٩٦١
الصفحه ٥٣ : من نحو قوله
تعالى : (قالَ فَاخْرُجْ
مِنْها فَإِنَّكَ رَجِيمٌ ..) [الحجر : ٣٤] ،
وقوله تعالى على لسان
الصفحه ٥٦ : ..
إلخ ، فهي جميعا (قول وكلام ولكن لا يخرج عن شق فم ولا تحريك لسان) (٣) ، فهو كلام مجرد عما يحيط بالكلام
الصفحه ٦١ : الكريم صلىاللهعليهوسلم؟
٤ ـ إن لسان النبي
صلىاللهعليهوسلم ـ الذي يدّعي
هؤلاء أن الشيطان ألقى عليه
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوسلم (٢).
وعن الربيع ...
قال : ... على لسان جبريل (٤).
وعن قتادة والحسن
أنهما قالا أوحى إلى عبده
الصفحه ٨٤ :
: إن كل من نزل عليه الوحي من الله تعالى على لسان ملك من الملائكة وكان مؤيدا
بنوع من الكرامات الناقصة
الصفحه ١٦٧ : موسى عليهماالسلام كان على سبيل الإلهام والقذف في الروع ، أو عن طريق المنام
، أو على لسان نبي في زمانها
الصفحه ١٧٦ : قائما مقام الإخبار ونائبا
عن النطق باللسان (١). وهذا ما أكده الزمخشري تحديدا ، إذ ذهب إلى أن ما يكون من
الصفحه ٢٠٤ : لطيفا وتضعف [ضعفت] قواهم [البدنية] بتقليل الغذاء ، فيوافق فكرهم
بالقلب ذكرهم باللسان ، وتارة يستعينون
الصفحه ٢١٦ : المشاهدة ، وما يقع في لسان القلب فيكون كلاما وهو الذوق ، وما يقع
في شم القلب فيكون علما وهو الفكر وهو العقل