الصفحه ٢٣٣ :
١ ـ الرؤيا
الصادقة :
اهتم المتكلمون
كثيرا بأمر الرؤيا الصادقة لما توافر فيها من عناصر أهمها
الصفحه ٧٥ :
وقد أكد المفسرون
نسبة الوحي إلى الإنس صادرين في ذلك عن دلالة ظاهر الآية ، ففي تفسيره لقوله تعالى
الصفحه ٢٧٦ :
ـ مالك بن نبي ـ الظاهرة
القرآنية ، ترجمة عبد الصبور شاهين ، دار الفكر ، بيروت (د. ت).
ـ محمد
الصفحه ١٦١ : أو بيّنت لهم
نقل ذلك الزجاجي (٥) والقرطبي (٦).
ويكاد مالك بن نبي
يتميز عمن سبق في تفسيره للوحي
الصفحه ١٣٤ : مهم في نبوته ونبوة ابنه إسماعيل ، وهو موضوع
الرؤيا. والثانية رؤيا يوسف عليهالسلام التي مهدت لتفاصيل
الصفحه ١٥ :
عناصر الوحي المهمة وهو رأي ابن دريد في جمهرة اللغة ، إذ قال : إن أصل الوحي :
الكتابة في الحجر ، ولعله
الصفحه ١٥٢ :
الإطلاق فتتجاوز ما كان من التكليم لموسى عليهالسلام من وراء حجاب وتعلوه في المرتبة.
ولكن ابن سيد
الناس
الصفحه ٩٤ : في منامه بذبح ابنه) (٣).
وأدرج الفخر الرازي
تحت هذه الصورة عدة أنواع من الوحي ، إذ أنه يرى أن قوله
الصفحه ١٣٢ : ابن عباس أنه قال : (أنزل
القرآن جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا في ليلة القدر
الصفحه ٢٧٠ :
١٣٣٤ م) ـ عيون
الأثر في فنون المغازي والسير ، دار الآفاق الجديدة ، بيروت ، ط ١ ، ١٩٧٧ م.
ـ ابن
الصفحه ١٤ : ذلك (٤).
وقال ابن دريد :
أصل الوحي : الكتابة في الحجر (٥).
ونحى الراغب نحوا
آخر فقال : أصل الوحي
الصفحه ٢٤٤ : ينسبها إلى عموم
الفلاسفة وإن خص ابن سينا بالذكر من بينهم واختلف في تعبيره عنها فهي كما ينقلها
الصفحه ١٤١ : ) التي تأخر فيها عن الرسول صلىاللهعليهوسلم بعد إخباره له باختياره للنبوة. فقد روى ابن هشام في
السيرة
الصفحه ١٨٧ : الروح الكلي الساري في جميع النفوس
الجزئية المتحد بها على الدوام) (٥).
فلا وحي من خارج
عند ابن عربي إن
الصفحه ٧٣ :
وقتادة ، والحسن ،
والربيع ، والسدي ، وابن زيد ، وابن إسحاق ، وابن جريج ، والكلبي وابن منبه وغيرهم