الصفحه ٢٦٩ : ، دمشق ، ١٣٧٢ ه ـ
١٩٥٢ م.
ـ ابن أنس :
الإمام مالك (ت ١٧٩ ه ـ ٧٩٥ م) ـ الموطأ ، تحقيق محمد فؤاد عبد
الصفحه ٦٧ : ، فالشيطان يوسوس إلى
الإنسان فإذا ذكر العبد ربه خنس أي تأخر وتوقف عن وسوسته.
روي عن أنس بن
مالك أنه قال
الصفحه ١٢٩ : :
فعن ابن عباس أنه
نزل في ثلاث وعشرين سنة (٣) ، وذهب قتادة إلى أنها عشرون سنة ، وهو قول أنس بن مالك
أيضا
الصفحه ١٣٨ : في هذه الصورة من
الوحي متمثل في أنه يحمل
__________________
(١) الإمام مالك بن
أنس (ت ١٧٩ ه
الصفحه ١٩٨ :
في سيره وبالصبر
في عمل الطاعة واضطراره ، فأدى الفرائض وحفظ الحدود ولزم المرتبة حتى قوّم وهذّب
الصفحه ٢١٢ : ).
(٥) إحياء علوم الدين
، مجلد ٣ (٨ / ٤١).
(٦) انظر ابن عربي :
التفسير (١ / ٥٨٨).
(٧) الإمام مالك :
الموطأ
الصفحه ٢٥٥ :
التفريق بين النبي والرسول عند ابن خلدون ، فالصورة التي كونتها مدارك النبي في
رجوعه من حالة الانسلاخ إلى
الصفحه ٢٦٢ :
ووجود الرؤيا كما
يرى ابن خلدون أنها تمثّل استعدادا في عامة البشر إلا أن هناك ما يمنعها وهو
الحواس
الصفحه ٢٤٥ : ابن سينا
وهي (٢) :
١ ـ في قوته
العاقلة وهي أن يكون سريع المقدمات سريع الانتقال منها إلى المطالب من
الصفحه ١٠٥ : غيره مع
استوائهما في حفظه وفي أصل معناه) (٢).
ومما يؤكد هذا
المعنى في رأي ابن القيم ما نقله من
الصفحه ١٩٥ : فهم القلب كلامه ولما رأى صورته) (٢).
ولجبريل في مذهب
ابن عربي شأن خاص غير شأن جبريل ملك الوحي ، إذ
الصفحه ٢٣٩ : يتحدث به هؤلاء ما اقترب فيه مع ابن تيمية حيث أن علاماتهم عنده (ظهور الأثر
الصالح منهم ، وسلامة أعمالهم
الصفحه ١٣٠ :
وهو ما اختلفوا
فيه أيضا ، فعن ابن عباس (بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم لأربعين سنة ، فمكث بمكة
الصفحه ٣٦ : الدينية) (١).
وبعكس من سبق من
المحدثين في إهمالهم لخصوصية الخفاء في إلقاء الوحي عند تعريفهم له يؤكد
الصفحه ١٤٧ : باستثارة الروحانية فيه وتقويتها وتغليبها
على الأوصاف البشرية.
__________________
(١) مالك بن نبي