الصفحه ١٧٠ :
الرسول صلىاللهعليهوسلم على نبوة النساء عموما دون تخصيص.
بل إن في القرآن
الكريم ما يدل ـ إذا أخذ على
الصفحه ١٦٢ :
ولا شك أن إجابتهم
وامتثالهم للوحي الذي وصل إليهم مباشرة أو عن طريق النبي تدل على هذا اليقين الذي
الصفحه ٤٤ :
بالرسول ، إذ تشير
إلى أنه تعالى (لا يطلع على الغيب إلا المرتضى : الذي هو المصطفى للنبوة خاصة ، لا
الصفحه ٥٨ : على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وذلك في سورة النجم حسب زعمهم ، ودليل هؤلاء فيما ذهبوا
إليه الآية
الصفحه ١١٠ : الكلام فيكون
بفعله تعالى الكلام في جسم محتجب على المكلم فهو يسمع الكلام ولا يعرف محله على
طريق التفصيل
الصفحه ١٢٩ : والنازلة دفعة واحدة في موقف التكليم على طور سيناء ، كما ينطبق على شريعة
عيسى المعبر عنها بالإنجيل
الصفحه ١٣٠ : ، فقد نقل عن
داود عن عامر قال : «نزلت عليه النبوة وهو ابن أربعين سنة فقرن بنبوته إسرافيل
ثلاث سنين فكان
الصفحه ١٤٠ :
وتدل الروايات أن
ظهور جبريل للنبي صلىاللهعليهوسلم على صورته الحقيقية هذه كان بطلب من النبي
الصفحه ١٤٦ :
فهذه الظاهرة لم
يكن للنبي تحكّم في عناصرها ولا قدرة على إيجادها فكان الوحي ينقطع عنه أحيانا حتى
الصفحه ١٧٥ : وإصابتها فيما يصلحها دلائل بيّنة شاهدة على أن الله تعالى
أودعها علما بذلك وفطّنها كما أولى أولي العقول
الصفحه ١٩١ : (١). فيعتمد اطلاع صاحب الوحي على الغيب على قدرته على (الغيبة
عن الحواس وإدراكاتها ، وعزلها عن أفعالها وتعطيلها
الصفحه ٢٠٠ :
مثلما يدل الإلهام ضمن ما يدل عليه على صلة خاصة بالقلب كونه محلا لتلقي هذا
الإلهام والمعرفة الذوقية في
الصفحه ٨٤ : غيره ولهذا أوجب الله
الإيمان بما أوتيه النبيّون.
الرسول : على وزن
فعول بمعنى مفعول أي مرسل ، فرسول
الصفحه ١٠٨ : القذف في
الروع أو أي شيء غير التكليم ، فنص الآية واضح الدلالة على أن المراد (أن هذا
الكلام هو من جنس
الصفحه ١٢٦ :
كما قال مفسرون
آخرون : إن المراد به القرآن ، أو كل كتاب أنزل على نبي من الأنبياء (١) ، وعمم أنس