الصفحه ٢٣٧ : ، تصحيح وتعليق
علي أكبر غفاري طبع طهران (١٣٨١ ه / ١٩٦١ م). كما وردت العديد من الروايات عن
التحديث
الصفحه ١٩٨ : نبيّ رسول) (٣).
ومن مصاديق هذا
العلو للولاية على النبوة علوها من حيث علومها ، فللولي اطّلاع على علوم
الصفحه ٢١٤ : ... فالصور واجبة التحقق في عالم الأعيان أي : واجبة التكرار على نسق وجودها
في عالم الأفلاك ، وهذا التكرار
الصفحه ٢٣٨ : ) (٥). ويرى أن هذا التعليق لوجودهم سبب لكمال الأمة لا نقصها.
وهو يرى أن
المحدّث إن وجد فإن عليه رقيبا
الصفحه ٢٦٦ :
٦ ـ تبين للوحي في
الفكر الصوفي فهم خاص ارتكزت عليه معارفهم فأضفوا عليه تعابير وصيغا ومفاهيم تتسق
الصفحه ٩٤ : الوحي ليس كلاما على سبيل الإفصاح كما يكون من إفصاح الرجل
لصاحبه وإنما هو (خاطر وتنبيه) (٢).
ويقصر
الصفحه ١٨٣ : الوحي ، لذلك سيقتصر بحثنا في هذا الاتجاه على الطريق
الثاني للعلم وهو التعليم الرباني بوجهيه المختلفين
الصفحه ٢١٣ : ) (٣).
أ ـ الرؤيا والغيب
:
الرؤيا عند
الصوفية إذن شكل من أشكال الاطلاع على الغيب إذ يتحقق فيها الكشف عن بعض الغيب
الصفحه ٢٣١ :
فتارة يكون
بإسماعه الكلام من غير واسطة ، وتارة بإسماعه الكلام على ألسن الملائكة.
أما
الصفحه ١٩٥ : على صورته في مقام القلب وإنما ينزل بصورة تناسب
الصور المتمثلة في مقامه ، وفي هذا الإطار فسّر تمثّل
الصفحه ١٩٦ : يمثل في نظرهم التصوف بكل عناصره ، وهو العلم الذي
ورثه الإمام علي بن أبي طالب ـ عليهالسلام ـ عن النبي
الصفحه ٢٠٣ : ـ العدو بالتعبير الصوفي ـ إليه سبيل.
فالسالك في الطريق
الصوفي عليه أن يمحّص حياته في تدبير الوسائل التي
الصفحه ٢٠٦ : الصوفية من
المعارف إنما هي معارف يتلقاها المريد في رحلته على الطريق ويسميها معارف لدنية ،
فالعلم الباطني
الصفحه ٢٧٠ : سينا : أبو
علي الحسين بن عبد الله (ت ٤٢٩ ه ١٠٣٧ م) ـ الإشارات والتنبيهات ، بشرح نصير
الدين الطوسي
الصفحه ١٢٧ :
بحيث لا ينساه ،
وهو يستدل بكونه نازلا بالعربية ـ كما أشارت إليه الآيات ـ على إرادة هذا المعنى