الصفحه ١٤٣ : » (٢)
فإشارته صلىاللهعليهوسلم على أنه نفس الملك الذي جاءه بحراء ، وكونه جالسا على كرسي
دال على أن تلك الرؤية
الصفحه ١٨٩ : ذلك العلم ، ويتمثل السبب هنا في
رؤية المتلقي للملك الذي يلقي بهذا العلم في القلب ، وهذا العلم هو
الصفحه ١٩٤ :
فيكلمه على سبيل
المناجاة والمكالمة والمكاشفة والمحادثة دون الرؤية لاحتجابه بحجاب الصفات.
أو
الصفحه ٢١٢ : القلب بالمواظبة من غير تعلم (٥).
٣ ـ المبشرات :
يطلق الصوفية هذه
التسمية على ما يكون في الرؤى
الصفحه ٢١٣ : وأحوال تتصور
في الوهم إذا لم يستغرق النوم جميع الاستشعار ، فيتوهم الإنسان عند اليقظة أنه كان
رؤية في
الصفحه ٢٣٥ : ثلاث مرات كما حدث لإبراهيم الخليل عليهالسلام ليكون ذلك دليلا على وثاقتها وصدقها (٣).
ومن تلك الرؤى
الصفحه ٢٤٤ :
الخاصية (الثالثة) يرى أن ما يدركه النبي من صور الوحي له متمثلة بسماع صوت الملك
وهو يوحي إليه أو رؤية الملك