الصفحه ٢٣١ : أجمل الكرماني
(٣) رأيه في الوحي وكيفيته بأنه اسم لما يعلم كليا من غير تفسير وتفصيل ، وينقسم
من حيث
الصفحه ٥٨ : على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وذلك في سورة النجم حسب زعمهم ، ودليل هؤلاء فيما ذهبوا
إليه الآية
الصفحه ٦١ : عنه من تأثير فعل الشيطان ، ومدح الأصنام ،
وترجّي شفاعتها بما فيه من إشراك بالله تعالى يتنزه الرسول
الصفحه ٤١ :
والإيقان بالآخرة
يستجمع (الإيمان بالله تعالى ليتم بذلك الإيمان بالأصول الثلاثة للدين
الصفحه ٨٤ :
ويستفيد شيخ
الإسلام ابن تيمية من هذا التفريق بين اللفظين (١) : أن نبي الله هو الذي ينبئه الله لا
الصفحه ٥٣ :
فلا صلة لما يلقي
به الشيطان إلى أوليائه بالله تعالى ، إن هي إلا أكاذيب يدس بينها ما يسترقه
بالسمع
الصفحه ٦٤ :
من قومه وحفظهما
فلما قرأ ألقاهما الشيطان في ذكره فكاد أن يجريهما على لسانه فعصمه الله
الصفحه ٢٢٧ :
وقد أكد ابن حزم
أن قولنا : كلام الله ، وقولنا : القرآن : واحد ، وإن ما ينزل به جبريل هو كلام
الله
الصفحه ٣٥ : غيرهما ... فلما كان الله سبحانه ألقى هذه الأشياء (أنباء الغيب) إلى الرسول صلىاللهعليهوسلم بواسطة جبريل
الصفحه ٧٦ :
ثانيا ـ الوحي
الملائكي :
تدل العديد من
الآيات الكريمة على وساطة الملائكة بين الله تعالى
الصفحه ٨٦ : وجه الاختلاف بينهما متمثل في أن (للرسل شرف
الوساطة بين الله سبحانه وبين خلقه فهو مرسل برسالة خاصة
الصفحه ٧٢ : ثلاثة أيام ، وبما أنه لا
بد له عليهالسلام من أن يفسر لقومه ما حدث له تمهيدا لظهور أثر استجابة
الدعا
الصفحه ١١٣ : : (إِنِّي أَنَا اللهُ
رَبُّ الْعالَمِينَ) [القصص : ٣٠] فهم
منه موسى أن الموقف موقف الحضور ومقام المشافهة
الصفحه ١٣٨ : يبقى بعدي من النبوة إلا المبشرات. فقالوا : وما
المبشرات يا رسول الله؟ فقال صلىاللهعليهوسلم : الرؤيا
الصفحه ٢٠٧ :
فموسى مع علمه
الظاهر ذاك اتبع الخضر ـ عليهماالسلام ـ الذي له العلم
اللدني الباطن وعلم ما لم