الصفحه ٢١٧ : عناصره ومن ذلك :
الاطلاع على اسم الله الأعظم والمعراج الروحي والروح القدس وغيرها ولا سبيل للخوض
فيها هنا
الصفحه ٢١٢ : الحكيم
الترمذي إلى ذلك أن أعظم ما يكون للنبي صلىاللهعليهوسلم من الكشف ما يكون له بصفته ختم النبوة
الصفحه ١٨٨ :
او غيرها ، ولا
يخرج عن هذا الإطار عنده حتى أعظم الأدلة على كون الوحي خارجيا مستقلا عن نفس
الموحى
الصفحه ٦ : الاتصال الخفيّ عن غير المتلقي له.
وتجلّت عظمتها في
خصوصية معارفها التي كان أعظم ما فيها أنّ كمّا هائلا
الصفحه ٢١١ :
وأما الذي أنت
أهل له
فكشفك للحجب حتى
أراكا
وللكشف أقسام
وأنواع مختلفة
الصفحه ٢٢٨ :
كلام الله بالذات
، ووعاء الرسول الأعظم صلىاللهعليهوسلم على حقيقته ، وعليه تكون معرفة الرسول
الصفحه ١٢٢ : ثناياه ملامح أعظم معجزة عرفها التاريخ الديني الإنساني صورت لنا
مراحل ومواقف تاريخية لم يكن لبشر أن يجمع
الصفحه ٢٠ :
ويذكر شارحو الرقم
الطينية للغة الآشورية التي عثر عليها أن هذه الألفاظ لم تتجاوز الاستعمال الاسمي
الصفحه ١٧ :
إِنَّهُ
عَلِيٌّ حَكِيمٌ) [الشورى : ٥١] نجد
(١) : أن القرآن الكريم يستعمل الاسم المصدري وحي ـ وحيا
الصفحه ٤٢ :
بلحاظ معنى
الأصالة والتبعية في علم الغيب (فهو تعالى يعلم الغيب لذاته وغيره يعلمه بتعليم
الله
الصفحه ٩٠ : ].
د ـ موسى ـ عليهالسلام ـ وقد وردت نسبة
الكتاب له في نحو من عشر آيات (١) ، وكتابه هو التوراة الذي خص بالذكر
الصفحه ١٠٣ : كان إخبارا له عليهالسلام بأنه قد صدق الرؤيا ، وكقوله تعالى : (وَإِذْ نادى رَبُّكَ مُوسى أَنِ ائْتِ
الصفحه ٢٣٥ : إطلاق صفة الوحي
على رؤيا غير الأنبياء عليهمالسلام وإن صحّت وفي ذلك يقول الشيخ المفيد : (وقد يرى الله
الصفحه ٤٠ :
بالنسبة إلى الإنسان إذ (يقال للشيء غيب وغائب باعتباره بالناس لا بالله تعالى
فإنه لا يغيب عنه شي
الصفحه ١٨ :
الفعلي انصبّ على
الجانب اللغوي بمعانيه المختلفة ، بينما اقتصر الاستعمال الاسمي على الاصطلاح (الذي