الصفحه ٤٨ : متعددة ستتبين لنا خلال البحث.
أما في الوحي إلى
غير البشر فلا نجد في القرآن الكريم ما يبين على سبيل
الصفحه ١٧١ : توسعا عما ورد ذكره صريحا في القرآن الكريم الذي لم
يعبر عن الوحي إلى شيء من الحيوانات بصيغة الوحي إلا ما
الصفحه ٤٧ :
الوحي الإلهي المعجز ، متمثلا في القرآن الكريم بوصفه مصداقا وحيدا موثوقا لا
يعتريه شك ، ومصدر بيّن بصورة
الصفحه ٧٨ : ورودا في القرآن الكريم بل إن القرآن الكريم نفسه
أوحي بهذه الطريقة ، قال تعالى : (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ
الصفحه ٣٨ : ء والسرعة ،
وبطريقة تكاد تخفى علينا ، إذ في أحيان كثيرة عجز الباحثون ومفسرو القرآن الكريم
عن إدراك كنه هذه
الصفحه ١٧ :
إِنَّهُ
عَلِيٌّ حَكِيمٌ) [الشورى : ٥١] نجد
(١) : أن القرآن الكريم يستعمل الاسم المصدري وحي ـ وحيا
الصفحه ١٢٢ : .
١٠ ـ إن كل من ذكر
من أنبياء في القرآن الكريم كانوا من الرجال ، وقد دلت ظواهر بعض الآيات على أنه
تعالى
الصفحه ٢٦٤ : استقصاء
عناصره ومفاهيمه وأشكاله ودلالاته في القرآن الكريم والفكر الإسلامي باتجاهاته
المختلفة مع نظرة
الصفحه ١٥ : فعل ذلك لبعده عن المقام الذي يدور عنه البحث.
ب ـ الوحي في
الاستعمال القرآني
: كان للقرآن
الكريم
الصفحه ١٨ :
يتحقق به الاتصال بين الله تعالى ، والنبي على صورة من الصور) (١).
وإذن فقد كان
للقرآن الكريم دور بارز
الصفحه ٥٠ :
والملاحظ أن
القرآن الكريم يعبر عن الشيطان بصيغ متعددة :
١ ـ فمرة يعبر عنه
ب (إبليس) (بمعنى
الصفحه ١٤٠ : في ليلة المعراج ، وقد ذكرها القرآن الكريم مؤكدا ذلك كما أكّد أن الرؤية
كانت في المرتين على الصورة
الصفحه ١٢٣ : المحمدي إذن يتمثل بهذه الوحدة الإعجازية المتكاملة : القرآن الكريم ، وهذا
المبحث الذي خصص للوحي المحمدي
الصفحه ٩٠ : في القرآن الكريم كما في قوله تعالى : (.. وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ
هُدىً وَنُورٌ ..) [المائدة
الصفحه ١٢٨ :
المتفرق في وحي استمر مدة ثلاثة وعشرين عاما تفصل بين أول ما نزل من الوحي وآخر ما
نزل منه.
فالقرآن الكريم