الصفحه ١١٦ : إلى ما (بين السماء الرابعة أو قال
السابعة) سبعون ألف حجاب ، حجاب نور وحجاب ظلمة .. فما زال يقرب موسى
الصفحه ١٢٤ : معنى
النزول بالعلو والسفل الماديين ، إذ يرتبط النزول بالسماء كما يرتبط نزول أشياء
أخرى من السماء ، قال
الصفحه ٢٥٧ :
الحواس والخيال ،
فمن ينظر إلى السماء والأرض ثم يغمض بصره يرى صورة السماء والأرض كأنه ينظر في
الصفحه ٢٧ : القديمة الموروثة) (٣).
فما هو وحي من
السماء ألقي إلى موسى عليهالسلام اختلط وضاع وسط ركام العقائد
الصفحه ٢٩ : الأرض والسماء) (ص ٣٣٢ ـ ٣٣٤) ، دار النهضة العربية ـ القاهرة (١٣٨١
ه / ١٩٦٢ م).
الصفحه ٣١ : رفعه بعد أربعين ليلة إلى
السماء.
وهذه الأناجيل في
الحقيقة لم تكن وحيا أوحي إلى المسيح ، ولا هي من
الصفحه ٣٣ : السماء ، وإن
قالوها هزءا واستخفافا.
خامسا : الوحي في المفهوم الإسلامي
يمثل القرآن
الكريم المورد
الصفحه ٣٥ : بحيث يخفى ذلك على غيره سمّاه وحيا) (١).
أما الراغب
الأصفهاني فإنه يلتفت في تعريفه للوحي إلى متلقيه
الصفحه ٤٠ :
تعالى : (وَما مِنْ غائِبَةٍ
فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) [النمل : ٧٥] ،
وقال
الصفحه ٤٩ : فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها ..) [فصلت : ١٢] ،
وقوله تعالى : (يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ
أَخْبارَها بِأَنَّ
الصفحه ٧٤ : يديه بالدعاء إلى السماء مشيرا إليهم ليفعلوا مثل ذلك فيفهم
أن المراد : سبحوا الله وادعوه ، والملاحظ أن
الصفحه ١٣٢ : ابن عباس أنه قال : (أنزل
القرآن جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا في ليلة القدر
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوسلم : «... فبينا أنا أمشي سمعت صوتا من السماء فرفعت رأسي
فإذا الملك الذي جاءني بحراء جالسا على كرسي
الصفحه ١٩٣ : بتمثيلها في (مخيلة الكل) : التي هي السماء الدنيا ، وانطباعها في مخيلتها
بالانعكاس كما فيما بين المرايا
الصفحه ٢٠١ : إسرائيل لا تقولوا العلم في السماء من
ينزل به؟ ولا في تخوم الأرض من يصعد به؟ ولا من وراء البحار من يعبر