الصفحه ١٨٥ : مرتبتين من عوالم الغيب ، فهو يقسم الغيب إلى مراتب مختلفة وهي (٣) :
١ ـ غيب الغيوب.
وهو علم الله المسمى
الصفحه ٢٤٥ : الخصائص.
فهو يرى أن
الإنسان ملتئم من عوالم ثلاثة هي من جهة مبادئ إدراكات (التعقل والتخيل والإحساس
الصفحه ١٨٦ :
لخصوصية الموقف
الصوفي من الوحي ـ عوالم داخلية هي محل لانعكاس الغيب من المرتبة الأولى إليها ،
وهي
الصفحه ١٩٧ : المطلقة التي لا تحدّها حدود ، إذ تظهر عند العالم (العوالم
غير المتناهية ويرتفع حجاب الزمان والمكان ويحصل
الصفحه ٢٤٦ :
من الإنسان هي التي يكون له فيها بحسب نشأته الجامعة لجميع العوالم الثلاثة قوى
هذه القوى الثلاث ليستحق
الصفحه ٢٥٦ : ء والمعارف الغيبية فإن عليها لأجل ذلك الترقي في مراتب متعددة
بين العوالم الحسية والروحانية ، وتصور الشيرازي
الصفحه ١٧٩ : جماد خامد (٤).
المورد الثاني :
الوحي إلى السماء :
قال تعالى : (فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي
الصفحه ١٤١ : السماء يقول : يا محمد أنت رسول الله وأنا جبريل. قال صلىاللهعليهوسلم : فرفعت رأسي إلى السماء أنظر فإذا
الصفحه ٣٢ : عموما أن يكون هناك وحي تشريعي ينزل من السماء ، كما أنكروا النبوة
والرسالة عموما ، ولا يستثنى من ذلك إلا
الصفحه ٥٢ : يرجمون لو
حاولوا ، قال تعالى : (إِنَّا زَيَّنَّا
السَّماءَ الدُّنْيا بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ وَحِفْظاً مِنْ
الصفحه ١٣٣ : إلى الكتبة ،
قال : (أنزله من اللوح المحفوظ إلى السفرة وهم الكتبة من الملائكة في السماء
الدنيا وكان
الصفحه ١٤٠ : : «إني أحب أن أراك في صورتك التي تكون فيها في
السماء ..» وإن جبريل واعده فخرج النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٠ :
وتصريفاته منسوبا
إليه تعالى متوجها بالخطاب إلى السماء وكذلك إلى الأرض كما في قوله تعالى : (ثُمَّ
الصفحه ١٦ : جعله حيا بالنسبة للسماء والأرض ـ.
٣ ـ الإلهام
الإلهي للأنبياء ، فهو خاص بإبلاغهم تعاليم السما
الصفحه ٢٤ : الكون (٣) بسيره في إطار نظام من قوة مهيمنة. وقد وردت عن كونفوشيوس (٤) إشارة إلى تلقي المعرفة من السما