الصفحه ٢٠٣ :
وهذه هي حقيقة
الأمر وهو ما يؤكده د. أبو العلا عفيفي إذ يستخلص من الفكر الصوفي أن المراد
بالقلب
الصفحه ٩٤ : (إِلَّا وَحْياً) معناه (بالإلهام والقذف في القلب أو المنام كما أوحي إلى
أم موسى وإبراهيم عليهمالسلام
الصفحه ٢٢٨ : بتصويره ذلك بأن ارتسام ما في كلامه تعالى في قلب
النبي هو كانتقاش التراب الناعم بالنقش المنقور في اللوح
الصفحه ٦٩ : (٣).
أما محل المس
بالطيف فهو كالوسوسة يستهدف القلب [أي النفس] ، فالطائف من الشيطان ما يطوف حول
القلب ليلقي
الصفحه ١٩٩ :
١ ـ فعلوم
الأولياء تأتي من داخل القلب من الباب المنفتح إلى عالم الملك وعجائب عالم القلب
وتردده
الصفحه ٢٦٢ : ما في الروح العقلي وظهور الرؤيا ، ويمكن إجمال
تصوره هذا كما يأتي (١) :
إن الروح القلبي :
وهو البخار
الصفحه ١٢٨ :
والحقيقة أن
استخدام القلب هنا فيه دلالة مهمة ، تتمثل في أن الوحي يجمل بين طياته معاني
الخفا
الصفحه ١٦٤ : وقذفا في القلب ، ففي رواية عن قتادة أنه قال عن ذلك الوحي (٣) : وحي جاءها من الله فقذف في قلبها ، أو في
الصفحه ١٨٥ : يتصل صلة وثيقة بخصوصيتين مهمتين في الفكر
الصوفي هما : القلب والروح وما يمثله كل منهما من رمزية خاصة عند
الصفحه ٢٠٥ : الانتظار لما يفتحه الله تعالى من الرحمة ، فإذا ما
استوفى العبد هذه الحال فربما تولى الله أمر القلب ففاضت
الصفحه ٢٠٩ :
وأما ما كان
بواسطة فليس بعلم لدني ، لأن العلم اللدني هو ما ينفتح في سر القلب من غير سبب
مألوف من
الصفحه ٢١٠ : يربط الصوفية هذه العلوم ربطا
كاملا بالقلب بل يعبرون عنها بالعلوم القلبية لأنها إنما تقع على القلب
الصفحه ٢٣٨ : الحسّ ، أي أن يسمع صوت الملك كما يسمع بعضنا صوت بعض وإنما المراد به عنده
سماع القلب ، وإن ذلك على سبيل
الصفحه ٦٧ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن الشيطان واضع خطمه على قلب ابن آدم فإذا ذكر الله
سبحانه خنس
الصفحه ٩٥ :
ومعنى الروع الذي
يعبر عن الإلقاء بأنه يكون فيه هو القلب والعقل كما يرى محمد بن أبي بكر الرازي