الصفحه ٨٤ :
: إن كل من نزل عليه الوحي من الله تعالى على لسان ملك من الملائكة وكان مؤيدا
بنوع من الكرامات الناقصة
الصفحه ١٦٧ : موسى عليهماالسلام كان على سبيل الإلهام والقذف في الروع ، أو عن طريق المنام
، أو على لسان نبي في زمانها
الصفحه ١٧٦ : قائما مقام الإخبار ونائبا
عن النطق باللسان (١). وهذا ما أكده الزمخشري تحديدا ، إذ ذهب إلى أن ما يكون من
الصفحه ٢٠٤ : لطيفا وتضعف [ضعفت] قواهم [البدنية] بتقليل الغذاء ، فيوافق فكرهم
بالقلب ذكرهم باللسان ، وتارة يستعينون
الصفحه ٢١٦ : المشاهدة ، وما يقع في لسان القلب فيكون كلاما وهو الذوق ، وما يقع
في شم القلب فيكون علما وهو الفكر وهو العقل