الصفحه ٢٠٦ : الحجر بين الحجاز والشام إلى وادي القرى ، (أَخاهُمْ صالِحاً) ، أي : أرسلنا إلى ثمود أخاهم في النسب لا في
الصفحه ٢٣٣ :
(وَكَتَبْنا لَهُ فِي
الْأَلْواحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٤١٠ :
عن ابن عباس أنّه قال : هو السعادة في الذكر الأوّل. وقال زيد بن أسلم : هو
شفاعة الرسول
الصفحه ٤٣٣ : وأنا آخذ من حال (٢) البحر
فأدسّه في فيه مخافة أن تدركه الرحمة».
فلما أخبر موسى
قومه بهلاك فرعون وقومه
الصفحه ٥٠٦ :
حبس أخيه في حكم الملك لو لا ما كدنا له بلطفنا حتى وجد السبيل إلى ذلك ،
وهو ما أجري على ألسنة
الصفحه ٢١٩ : ) قالُوا أَرْجِهْ وَأَخاهُ وَأَرْسِلْ فِي الْمَدائِنِ
حاشِرِينَ (١١١) يَأْتُوكَ بِكُلِّ ساحِرٍ عَلِيمٍ (١١٢
الصفحه ٣٧١ : قدوم النبيّ صلىاللهعليهوسلم (١) في ضنك من العيش ، فلما قدم عليهم النبيّ صلىاللهعليهوسلم استغنوا
الصفحه ٤٤٠ : .
(وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها وَمُسْتَوْدَعَها
الصفحه ٤٨٤ : غير دخول فيه ، فهمّها : عزمها على المعصية والزنا ،
وأمّا همّه : فروي عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه
الصفحه ٣٤ :
أَدْبارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خاسِرِينَ (٢١) قالُوا يا مُوسى إِنَّ فِيها قَوْماً
جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَنْ
الصفحه ٩١ :
(ذلِكَ لِتَعْلَمُوا
أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) راجع إليه
الصفحه ١٨٢ :
أبو البشر ففي خلقه خلق من يخرج من صلبه ، وقيل : خلقناكم في ظهر آدم ثم
صوّرناكم يوم الميثاق حين
الصفحه ٢٥٣ : ) ، مواعظ القرآن فيتفكّرون فيها ويعتبرون بها ، ثم ضرب
لهم مثلا في الجهل والاقتصار على الأكل والشرب ، فقال
الصفحه ٣١٤ : الرحيم [ووضعتموها في السبع
الطوال](٣)؟ فقال عثمان : إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان مما يأتي عليه
الصفحه ٣١٧ : قال : بعثني أبو بكر رضي الله عنه في تلك الحجّة في
مؤذنين يوم النحر نؤذّن بمنى ألا لا يحج بعد العام