الصفحه ٥١٨ :
يَشْعُرُونَ) ، بقيامها. قال ابن عباس : تهيّج [الصيحة](١) بالناس وهم في أسواقهم.
(قُلْ) يا محمد : (هذِهِ
الصفحه ٥ :
الذي تعاقدوا عليه في الجاهلية ، قال ابن مسعود رضي الله عنه : هي عهود الإيمان
والقرآن ، وقيل : هي العقود
الصفحه ١٩٦ : الجنّة طمع أهل النار في الفرج
، وقالوا : يا رب إنّ لنا قرابات من أهل الجنّة ، فأذن لنا حتى نراهم ونكلّمهم
الصفحه ١٨٠ : وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ) ، أي : لا تتخذوا غيره أولياء تطيعونهم في معصية الله
تعالى
الصفحه ٩٢ : فإن من سأل عن الحج لم يأمن [من](١) أن يؤمر به في كل فيسوءه ، ومن سأل عن نسبه لم يأمن من
أن يلحقه بغيره
الصفحه ٤٤٢ : ، (أَنَّما أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللهِ) ، يعني : القرآن. وقيل : أنزله وفيه علمه ، (وَأَنْ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ
الصفحه ٢٦٤ :
من لا يرى القراءة خلف الإمام بظاهر هذه الآية ، ومن أوجبها قال الآية في
غير الفاتحة وإذا قرأ
الصفحه ١٣٦ : أَصْناماً آلِهَةً إِنِّي أَراكَ
وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٧٤) وَكَذلِكَ نُرِي إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ
الصفحه ٢١٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالحجر في غزوة تبوك قال لأصحابه : «لا يدخل أحد منكم
القرية ولا تشربوا من
الصفحه ٢٩٦ :
خصّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم في هذا الفيء بشيء لم يعطه أحدا غيره ، ثم قرأ : (وَما أَفا
الصفحه ٣١٣ : : (فِي كِتابِ اللهِ) ، أي : في حكم الله عزوجل. وقيل : أراد بكتاب الله القرآن ، يعني : القسمة التي
بيّنها
الصفحه ٤٦٧ :
مُوسَى الْكِتابَ) ، التوراة ، (فَاخْتُلِفَ فِيهِ) ، فمن مصدق به ومكذّب كما فعل قومك بالقرآن ، يعزّي
نبيّه
الصفحه ٢٢٤ : بتاركي ديننا ، فلم يفوا بما
عاهدوا وعادوا إلى أعمالهم السوء فأقاموا شهرا في عافية ، ثم بعث الله عليهم
الصفحه ٣٥٨ : أو حصنا أو معقلا. وقال عطاء : مهربا ، وقيل :
قوما يأمنون فيهم. (أَوْ مَغاراتٍ) ، غيرنا في الجبال جمع
الصفحه ١١٠ : ، والقرن : الجماعة من الناس ، وجمعه
قرون ، وقيل : القرن مدة من الزمان ، يقال : ثمانون سنة ، وقيل : ستون سنة