الصفحه ٢٦٦ : ء زهادة في الآخرة ولا
جبن عن العدو ، ولكن كرهنا أن تعرى مصافك فيعطف عليك خيل من المشركين فيصيبوك ،
فأعرض
الصفحه ٢٩٣ :
رضي الله عنهما يجعلان سهم النبيّ صلىاللهعليهوسلم في الكراع والسلاح. وقال قتادة : هو للخليفة
الصفحه ٣٦٤ : وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ) ، نزلت في جماعة من المنافقين كانوا يؤذون النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، ويقولون [له] ما
الصفحه ٤٨٨ :
إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخاطِئِينَ (٢٩) وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ
امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ
الصفحه ٥٠٠ : : وكان بين أن قذفوه في
البئر وبين أن دخلوا عليه أربعون سنة ، فلذلك أنكروه. وقال عطاء : إنما لم يعرفوه
الصفحه ٥١٠ : أمه وهي تخور.
وقال وهب
والسدي وغيرهما : أتى جبريل إلى يوسف في السجن فقال [له](٢) : هل تعرفني أيها
الصفحه ٥١٢ : في حبسه؟ قيل : قد قالوا له
في الصاع ما رأينا منكم يا بني راحيل خيرا (٢). وقيل : لما كانا من أم واحدة
الصفحه ٩ :
قال :
سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن البرّ والإثم ، قال : «البرّ حسن الخلق ، والإثم ما حاك في
الصفحه ٢٣ :
سقط عنه بمسح الناصية ، وفيه دليل على أن مسح جميع الرأس غير واجب.
قوله عزوجل : (وَأَرْجُلَكُمْ
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوسلم قال : «لحم الصيد لكم في الإحرام حلال ، ما لم
تصيدوه أو يصاد لكم».
قال أبو عيسى :
المطلب لا نعرف
الصفحه ٨٨ : إنا نركب في البحر ونحمل معنا
القليل من الماء ، فإن توضأنا به عطشنا ، أفنتوضأ بماء البحر؟ فقال رسول
الصفحه ١٥٠ : ، فقال أبو طالب : قل غيرها يا ابن أخي ، فقال : «يا عمّ ما أنا الذي
أقول غيرها ولو أتوني بالشمس فوضعوها في
الصفحه ٢٥٧ : ، (فَمَرَّتْ بِهِ) ، أي : استمرّت به وقامت وقعدت به ولم يثقلها ، (فَلَمَّا أَثْقَلَتْ) ، أي : كبر الولد في
الصفحه ٢٦٥ : .
الأعمش هو سليمان بن مهران ، أبو صالح
هو عبد الله بن ذكوان.
وهو في «شرح
السنة» ٦٥٤ بهذا الإسناد
الصفحه ٢٧٩ : ) ، قيل : فيه إضمار ، أي : واعلموا أن الله (مُوهِنُ) ، مضعف ، (كَيْدِ الْكافِرِينَ) ، قرأ ابن كثير ونافع