الصفحه ٤٤٦ :
المؤمنين ، (إِنَّهُمْ مُلاقُوا
رَبِّهِمْ) ، أي : صائرون إلى ربهم في المعاد فيجزي من طردهم
الصفحه ٤٥١ : ءت بورق زيتون في منقارها ولطخت رجليها بالطين ، فعلم نوح أن
الماء قد نضب ، فقيل : إنه دعا على الغراب بالخوف
الصفحه ٤٦٨ :
كلّا ليوفينّهم. وقيل ما بمعنى من ، تقديره : لمن ليوفينهم](١) ، واللام في (لَمَّا) لام التأكيد
الصفحه ١٦ :
الحال ، أي : في حال تكليبكم هذه الجوارح أي إغرائكم إيّاها على الصيد ، وذكر
الكلاب لأنها أكثر وأعمّ
الصفحه ١٨ :
غيرها
فلا تأكلوا فيها ، وإن لم تجدوا فاغسلوها وكلوا فيها ، وما صدت بقوسك فذكرت اسم
الله عليه فكل
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوسلم في سفر سافرناه فأدركنا وقد أرهقتنا الصلاة صلاة العصر
، ونحن نتوضأ فجعلنا نمسح على أرجلنا فنادانا
الصفحه ٨٣ : يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ
بِالْغَيْبِ) [الأنبياء : ٩٤] ، أي : يخافه فلا يصطاد في حال الإحرام ، (فَمَنِ اعْتَدى
الصفحه ١٠٠ : اذْكُرْ
نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلى والِدَتِكَ إِذْ أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ
تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي
الصفحه ١٢٦ : وخباب في ناس من ضعفاء
المؤمنين ، فلمّا رأوهم حوله حقّروهم ، فأتوه فقالوا : يا رسول الله لو جلست في
صدر
الصفحه ١٤١ : به نمرود على ما سبق في سورة البقرة](١) ، (نَرْفَعُ دَرَجاتٍ
مَنْ نَشاءُ) ، بالعلم قرأ أهل الكوفة
الصفحه ١٧٠ : (أن) رفع
معناه هو أن لا تشركوا ، وقيل : محله نصب واختلفوا في وجه انتصابه ، قيل : معناه
حرّم عليكم أن
الصفحه ١٩٩ : : «إنّه سيكون في هذه الأمة قوم يعتدون في
الطّهور والدّعاء».
وقيل : أراد به
الاعتداء بالجهر ، قال ابن
الصفحه ٢٢٠ : ، وقرأ الباقون بالاستفهام ، ولم يختلفوا في
الشعراء أنه مستفهم.
(قالَ) فرعون : (نَعَمْ وَإِنَّكُمْ
الصفحه ٢٢٧ :
فِي
الْأَرْضِ) الآية ، (بِما صَبَرُوا) ، على دينهم وعلى عذاب فرعون ، (وَدَمَّرْنا) أهلكنا (ما
الصفحه ٢٤٣ :
جعفر ونافع لا يهمزان ، وقرأ عاصم في رواية أبي بكر بفتح الباء وسكون الياء
وفتح الهمزة على وزن فيعل