الصفحه ٢٣٧ : لِمِيقاتِنا) ، وفيه دليل على أن كلهم لم يعبدوا العجل.
قال السدي :
أمر الله تعالى موسى أن يأتيه في ناس من بني
الصفحه ٢٤٧ :
السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً) [آل عمران : ٨٣] ، واختلفوا في موضع الميثاق ، قال ابن
الصفحه ٢٤٨ : آياتِنا فَانْسَلَخَ مِنْها) الآية ، اختلفوا فيه ، قال ابن عباس : هو بلعم بن
باعوراء. وقال مجاهد : بلعام بن
الصفحه ٢٥١ : فذهبت فيها الدعوات كلها (١). والقولان الأولان أظهر.
وقال الحسن
وابن كيسان : نزلت في منافقي أهل الكتاب
الصفحه ٢٨٠ : لما فرغ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم من غزوه أمر بأبي جهل بن هشام أن يلتمس في القتلى ،
وقال : «اللهمّ
الصفحه ٢٩٤ :
القربى مردودان في الخمس ، وخمس الغنيمة لثلاثة أصناف اليتامى والمساكين
وابن السبيل. وقال بعضهم
الصفحه ٣٣٣ : » ، قالوا : فإنّا نختار سبينا ، فقام رسول الله صلىاللهعليهوسلم [في المسلمين](٢) فأثنى على الله عزوجل بما
الصفحه ٣٥٥ : قُلُوبُهُمْ) ، أي : شكّت [قلوبهم](١) ونافقت ، (فَهُمْ فِي
رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ) ، يتحيّرون.
(وَلَوْ
الصفحه ٣٧٢ : ثعلبة يا ويح ثعلبة ، ثم دعا
للسلمي (٣) بخير». فأخبراه بالذي صنع ثعلبة ، فأنزل الله تعالى فيه
الصفحه ٣٨٥ : بصدقته فقال : «اللهمّ صلّ على آل
أبي أوفى».
وقال ابن كيسان
: ليس هذا في صدقة الفرض إنما هو لصدقة كفارة
الصفحه ٣٩٣ : أُولِي
قُرْبى مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحابُ الْجَحِيمِ (١١٣)) ، وأنزل [الله](١) في
الصفحه ٣٩٦ : شفقا
وفرقا المتضرع يقينا. يريد أن يكون تضرّعه على يقين الإجابة ولزوم الطاعة. قال
الزجاج : قد انتظم في
الصفحه ٤٠١ : الله صلىاللهعليهوسلم عند أم سلمة وكانت أم سلمة محسنة في شأني معينة في أمري
، فقال رسول الله
الصفحه ٤٢٦ :
(لَهُمُ الْبُشْرى فِي
الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ لا تَبْدِيلَ لِكَلِماتِ اللهِ ذلِكَ
الصفحه ٤٢٩ : (فَنَجَّيْناهُ وَمَنْ
مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْناهُمْ خَلائِفَ) ، أي : جعلنا الذين معه في الفلك سكان الأرض