الصفحه ٥٠٩ : الحزن ممسك عليه لا يبثه. قال
قتادة : تردّد حزنه في جوفه ولم يقل إلّا خيرا. وقال الحسن : كان بين خروج
الصفحه ٥١٥ : ماتت في نفاس بنيامين. قال (٣) الحسن (٤) : هو أبوه وأمه وكانت حيّة. وفي بعض التفاسير : أن الله
عزوجل
الصفحه ١٤ : أبي واقد الليثي رضي الله عنه به.
وأخرجه الطبراني في «الكبير»
٣٣١٥ من طريق حسان بن عطية عن مرثد ، أو
الصفحه ٢٩ : النقباء ليلة العقبة في
ثلاثين راكبا من المهاجرين والأنصار إلى بني عامر بن صعصعة فخرجوا فلقوا عامر بن
الصفحه ٣٦ : ، وقالوا : مات موسى وهارون جميعا في التيه.
فصل في ذكر وفاة هارون
قال السدي :
أوحى الله عزوجل إلى موسى
الصفحه ٦٢ : اليمن ألفان من النخع وخمسة آلاف من كندة وبجيلة ، وثلاثة آلاف من
أفناء (٤) الناس ، فجاهدوا في سبيل الله
الصفحه ٦٦ : ) وَتَرى كَثِيراً مِنْهُمْ يُسارِعُونَ فِي الْإِثْمِ
وَالْعُدْوانِ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ ما
الصفحه ٧٠ : وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصارى) ، وكان حقه : «الصابئين» ، وقد ذكرنا في سورة البقرة
وجه ارتفاعه
الصفحه ٨٠ : ملك ما يمكنه الإطعام وإن لم يفضل عن كفايته فليس له
الصيام ، وهو قول الحسن وسعيد بن جبير ، واختلفوا في
الصفحه ٩٩ : وهم ورثة الميت استحق
الحالفان بسببهم الإثم وعلى بمعنى في ؛ كما قال الله : (عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ
الصفحه ١٣٩ : ليوقن فلما أيقن رأى كوكبا قال :
هذا ربي معتقدا فهذا ما لا يكون أبدا ، ثم قال : فيه أربعة أوجه من التأويل
الصفحه ١٦٧ : صلىاللهعليهوسلم قال : «أكل كلّ ذي ناب من السباع حرام» ، والأصل عند الشافعي أن ما لم يرد فيه نص تحريم أو
تحليل
الصفحه ١٧٤ : فإذا طلعت ورآها الناس آمنوا جميعا ، وذلك
حين لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها
الصفحه ٢١٠ :
سقبها ، ثم طعن في لبتها فنحرها ، وخرج أهل البلد واقتسموا لحمها وطبخوه ،
فلما رأى سقبها (١) ذلك
الصفحه ٢٢٢ : ء ، (وَإِنَّا فَوْقَهُمْ
قاهِرُونَ) ، غالبون. قال ابن عباس : كان فرعون يقتل أبناء بني
إسرائيل في العام الذي قيل