الصفحه ١٢٤ : كُلِّ
شَيْءٍ) ، قرأ أبو جعفر (فَتَحْنا) بالتشديد في كل القرآن ، وقرأ ابن عامر كذلك إذا كان
عقيبه جمعا
الصفحه ٤٤٣ : عليّ بن أبي طالب رضي
الله عنه. قال علي : ما من رجل من قريش إلا وقد نزلت فيه آية من القرآن ، فقال له
رجل
الصفحه ٣٩٠ : اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ
حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ
الصفحه ٣٦٥ : المنافقين من الحسد والعداوة
للمؤمنين ، كانوا يقولون فيما بينهم ويسرّون ويخافون الفضيحة بنزول القرآن في
شأنهم
الصفحه ٢٨٢ : قتادة : هو القرآن فيه الحياة وبه النجاة والعصمة
في الدارين. وقال مجاهد : هو الحق. وقال ابن إسحاق : هو
الصفحه ٣٩١ :
وَالْقُرْآنِ) ، يعني : أنّ الله عزوجل وعدهم هذا الوعد وبيّنه في هذه الكتب ، وفيه دليل على
أن أهل الملل كلّهم
الصفحه ١٣ : مسلسل بالسماع لكن
لا يفرح به.
وأخرجه الخرائطي في «مكارم
الأخلاق» ٤٠ وابن حبان في «المجروحين»
(٢ / ١٣٤
الصفحه ١٤٩ :
إدراك وإحاطة كما يعرف في الدنيا ولا يحاط به ، قال الله تعالى : (وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً) [طه
الصفحه ٢١٧ : ، يعني قرى قوم نوح وعاد
وثمود وقوم لوط وشعيب. (نَقُصُّ عَلَيْكَ
مِنْ أَنْبائِها) ، أخبارها لما فيها من
الصفحه ٤٧١ : الْمُحْسِنِينَ) ، في أعمالهم. وقال ابن عباس رضي الله عنهما : يعني
المصلّين.
(فَلَوْ لا كانَ مِنَ
الْقُرُونِ
الصفحه ٤٣٤ : حِينٍ (٩٨))
قوله تعالى : (فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا
أَنْزَلْنا إِلَيْكَ) ، يعني : القرآن
الصفحه ١٤٣ : ذَرْهُمْ فِي
خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ).
(وَهذا كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ مُبارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ
الصفحه ٢٤١ : ظَلَمُونا وَلكِنْ كانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (١٦٠) وَإِذْ قِيلَ لَهُمُ اسْكُنُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ
الصفحه ٢٦٣ : أنّهم كانوا يتكلّمون في الصلاة بحوائجهم فأمروا بالسكوت والاستماع إلى
قراءة القرآن.
وقال قوم :
نزلت في
الصفحه ٤٦٤ : .
(وَكَذلِكَ أَخْذُ
رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وَهِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ
(١٠٢) إِنَّ فِي