الصفحه ٢٩٨ :
العدو قليل قبل لقاء العدو ، وأخبر أصحابه بما رأى ، فلما التقوا ببدر قلّل
الله المشركين في أعين
الصفحه ٣٠١ :
(إِذْ يَقُولُ
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هؤُلاءِ دِينُهُمْ
وَمَنْ
الصفحه ٣٠٢ : عاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ
وَهُمْ لا يَتَّقُونَ (٥٦) فَإِمَّا
الصفحه ٣٠٣ : تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ
وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ (٦٠))
قوله تعالى
الصفحه ٣٢٣ :
والرجل يكون في القوم وليس منهم [وليجة](١) ، فوليجة (٢) الرجل : من يختص بدخيلة (٣) أمره دون الناس
الصفحه ٣٢٨ :
الْقَوْمَ
الْفاسِقِينَ (٢٤) لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ
حُنَيْنٍ إِذْ
الصفحه ٣٣٧ :
والنصارى من غيرهم من المشركين نظر ، إن دخلوا فيه قبل النسخ والتبديل
يقرّون بالجزية وتحلّ مناكحتهم
الصفحه ٣٣٩ : واحد منهم : أنت خالصتي ، وقد رأيت عيسى في المنام
فرضي عني وقال لكل [واحد] منهم إني غدا أذبح نفسي ، فادع
الصفحه ٣٦٠ : المحتاج الذي كسرت
الحاجة فقار ظهره ، والمسكين الذي ضعفت نفسه وسكنت عن الحركة في طلب القوت.
[١٠٨٠] أخبرنا
الصفحه ٣٦٨ : سبيلهم ، (وَخُضْتُمْ) في الباطل والكذب على الله تعالى وتكذيب رسله
وبالاستهزاء بالمؤمنين ، (كَالَّذِي
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوسلم ، فيصلّي فيه ركعتين (٢).
قوله تعالى : (فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ
يَتَطَهَّرُوا) ، من الأحداث
الصفحه ٤١٧ :
رجل بنى دارا وجعل فيها مأدبة وبعث داعيا ، فمن أجاب الداعي دخل الدار وأكل
من المأدبة ، ومن لم يجب
الصفحه ٤٢٢ : . وقيل : ما ذا
يستعجل من العذاب المجرمون ، وقد وقعوا فيه. وحقيقة المعنى : أنهم كانوا يستعجلون
العذاب
الصفحه ٤٦٩ : .
[١١٧٠] وروي
أنها نزلت في أبي اليسر ، قال : أتتني امرأة تبتاع تمرا فقلت : إن في البيت تمرا
أطيب منه
الصفحه ٤٧٠ : .
وهو في «شرح
السنة» ٣٤٧ بهذا الإسناد ، وفي «صحيح
البخاري» ٥٢٦ عن قتيبة به.
وأخرجه البخاري ٤٦٨٧ ومسلم